الصفحه ٣٣٨ : بالغلام الثقفى يحكم فيهم بحكم أهل الجاهلية ، لا يقبل من محسنهم ، ولا
يتجاوز عن مسيئهم ، قال عبد الله
الصفحه ٣٤٣ : العزيز ، وعندى فى ذلك نظر
، والله أعلم.
وقد روى البيهقى
من حديث إسماعيل بن أبى أويس : حدثنى أبو معن
الصفحه ٣٥٧ : سوداء ، ثم
بعث عمه عبد الله لقتال بنى أمية ، فكسرهم فى سنة اثنتين وثلاثين ومائة ، وهرب من
المعركة آخر
الصفحه ٣٦١ :
نظر ، وبيان ذلك
أن الخلفاء إلى زمن الوليد ابن اليزيد هذا أكثر من اثنى عشر على كل تقدير ،
وبرهانه
الصفحه ٣٨٦ : فلم يبلغ الماء ليودنا ، ومشينا على متن الماء ولم
يبتل لنا شيء ، وذكر بقية القصة ، فهذا أبلغ من ركوب
الصفحه ٣٩٧ :
نعمة الله كفرا
كفار قريش ـ يعنى وكذلك كل من كذب به من سائر الناس ـ كما قال : (وَمَنْ يَكْفُرْ بِهِ
الصفحه ٤١٥ :
وقد ذكر ذلك ابن
حامد فيما وقفت عليه بعد ، وقد ذكرنا فى أحاديث الإسراء من كتابنا هذا ، ومن
التفسير
الصفحه ٤٤٢ : .
كما ورد فى صحيح
مسلم فيما سلف وسيأتى أيضا ، فإن التنويه يذكر من الأمم الخالية ، والقرون السابقة.
ففى
الصفحه ٤٥٤ :
وضعه فيه من
اليهود ، وقال إن هذه السحابة لتبتهل بنصرك يا عمرو بن سالم ـ يعنى الخزاعى ـ حين
أنشده
الصفحه ٧ : الآيات ،
وأبين الحجج الواضحات ، لما اشتمل عليه من التركيب المعجز الّذي تحدى به الإنس
والجن أن يأتوا بمثله
الصفحه ٣٥ :
فصل
«إيراد هذا الحديث من طرق متفرقة»
أبو القاسم عبيد الله بن عبد الله بن أحمد الحسكاني يصنّف
الصفحه ٣٩ :
جماعة من العلماء
إلى أن هذا نسخ بصلاة الخوف ، والمقصود أنه لم يقل أحد من العلماء إنه يجوز تأخير
الصفحه ٥٠ : جعل رسول
الله صلىاللهعليهوسلم يشير بيده إلى ناحية من السماء إلا انفرجت حتى صارت
المدينة فى مثل
الصفحه ٥٥ :
اسقنا حتى يقوم
أبو لبابة عريانا فيسد ثعلب (١) مربده بإزاره ، قال : فلا والله ما فى السماء من قزعة
الصفحه ٦٤ :
البخارى من حديث الزهرى عن عروة عن المسور ومروان ابن الحكم فى حديث صلح الحديبية
الطويل فعدل عنهم رسول الله