الصفحه ٣٨ :
عبد الله النخعى ،
وقد روى عنه البخارى فى كتاب الأدب وحدث عنه جماعة من الأئمة وقال فيه أبو حاتم
الصفحه ٥٧ :
فصل
واما المعجزات الأرضية
فمنها ما هو متعلق بالجمادات
ومنها ما هو متعلق بالحيوانات
[نبع
الصفحه ٦٣ : :
ليس عندنا ماء نتوضأ ولا نشرب إلا ما بين يديك ، فوضع يده فى الركوة فجعل الماء
يفور من بين أصابعه كأمثال
الصفحه ٦٦ :
المرأة فأسلمت وأسلموا (١).
وكذلك رواه مسلم
من حديث سلم بن رزين ، وأخرجاه من حديث عوف الأعرابى ، كلاهما
الصفحه ١٠٢ :
قصة سلمان
(فى تكثيره صلىاللهعليهوسلم تلك القطعة من الذهب لوفاء دينه فى مكاتبته.
قال الإمام
الصفحه ١٠٥ : لعشرة ثم رفعنا أيدينا وإنهن كما هن سبع ، فقال : لو
لا أنى أستحي من ربى عزوجل لأكلت من هذه التمرات حتى
الصفحه ١١٤ : : إنى أجهد أن أرويه
فما أطيق ذلك ، فقال ، له رسول الله صلىاللهعليهوسلم : تجعل لى مائة تمرة اختارها من
الصفحه ١٢٤ : كان يقوم عليه كما يئن الصبى ، فقال النبي صلىاللهعليهوسلم : إن هذا بكى لما فقد من الذكر (١).
هكذا
الصفحه ١٣١ :
يعرف ، هذا حديث
غريب إسنادا ومتنا.
الحديث التاسع عن أم سلمة رضي الله عنها
روى أبو نعيم من
طريق
الصفحه ١٤٣ :
من الأنصار ، فقال
: يا نبى الله إنى جئت فى حاجة فإن فحلين لى اغتلما ، وإنى أدخلتهما حائطا وسددت
الصفحه ١٤٤ :
ما ينبغى لأحد أن
يسجد لاحد دون الله ، ولو أمرت أحدا أن يسجد لشيء من دون الله لأمرت المرأة أن
تسجد
الصفحه ١٥٧ : أبو بكر وعمر ورجل من الأنصار ، وفى
الحائط غنم فسجدت له ، فقال أبو بكر : يا رسول الله كنا نحن أحق
الصفحه ١٦٢ :
جاء يستفرض
فافرضوا له ، قالوا : ترى رأيك يا رسول الله ، قال : من كل سائمة شاة فى كل عام ،
قالوا
الصفحه ١٧٧ : ، حدثنا معاذ ، حدثنى أبى عن قتادة قال : حدثنا أنس ابن مالك
أن رجلين من أصحاب النبي صلىاللهعليهوسلم خرجا
الصفحه ١٨٨ : فانك كتبت إلى لأكتب إليك بشأن زيد بن خارجة ، وأنه كان من شأنه أنه أخذه وجع
فى حلقه ـ وهو يومئذ من أصح