الصفحه ٣٥١ :
بين فئتين عظيمتين
من المسلمين ، فكان هذا فى هذا العام ، ولله الحمد والمنة ، واستمر الأمر فى أيدى
الصفحه ٣٥٥ : : يقتل عند كيركم هذه ثلاثة كلهم ولد خليفة ، لا يصير إلى
واحد منهم ، ثم تقبل الرايات السود من خراسان
الصفحه ٣٥٦ : شهاب عن قبيصة ـ هو ابن ذؤيب الخزاعى ـ عن أبى هريرة
عن رسول الله صلىاللهعليهوسلم أنه قال : يخرج من
الصفحه ٣٧٩ : صلىاللهعليهوسلم أخبر عن عيسى بن مريم أنه ينزل من السماء على المنارة
البيضاء شرقى دمشق ولعل أصل لفظ الحديث على
الصفحه ٣٨٥ : جَزاءً لِمَنْ كانَ كُفِرَ (١٤) وَلَقَدْ تَرَكْناها
آيَةً فَهَلْ مِنْ مُدَّكِرٍ (١٥)) (١).
وقد ذكرت
الصفحه ٣٩٤ : محمد صلىاللهعليهوسلم مثله حين ناله من قريش ما ناله من التكذيب والاستخفاف ،
فأنزل الله إليه ملك
الصفحه ٣٩٦ :
التالى على الأثر
مشارق الأرض ومغاربها ، من البحر الغربى إلى البحر الشرقى ، كما قال رسول الله
الصفحه ٤١٢ :
بسقوط قوائم فرسه
فى الأرض حتى أخذ منه أمانا كما تقدم بسطه فى الهجرة.
وذكر ابن حامد فى
كتابه فى
الصفحه ٤٣٧ :
المصرى الحافظ ،
وأبو حفص الطحاوى ، والقاضى عياض ، وكذا صححه جماعة من العلماء الرافضة كابن
المطهر
الصفحه ٤٣٩ : من المفسرين من أنبياء بنى إسرائيل ، وعند
محمد ابن إسحاق بن يسار وآخرين من علماء النسب قبل نوح
الصفحه ٤٤٧ : جاء فى البخارى ، وقال تعالى : (وَعَلَّمْناهُ صَنْعَةَ لَبُوسٍ لَكُمْ
لِتُحْصِنَكُمْ مِنْ بَأْسِكُمْ
الصفحه ٤٤٨ :
التفسير ، وحاصله
أن الحديد أشد امتناعا فى الساعة الراهنة من الحجر ما لم يعالج فإذا عولج انفعل
الصفحه ٤٤٩ : الْأَرْضِ الَّتِي بارَكْنا فِيها وَكُنَّا بِكُلِّ
شَيْءٍ عالِمِينَ (٨١) وَمِنَ الشَّياطِينِ
مَنْ يَغُوصُونَ
الصفحه ٤٥٣ :
الحمد والمنة.
وقد أورد الحافظ
أبو نعيم هاهنا طرفا منها من حديث عبد الرزاق عن معمر عن الزهرى عن
الصفحه ٤٥٧ : ، وقد رواه أبو بكر ابن أبى الدنيا ، والحافظ أبو بكر البيهقى من غير وجه
عن صالح بن بشر المرى ـ أحد زها