الصفحه ١٦ : بطبخه.
فالمناط في النفسي
والغيري هو : إنّه إن كان المطلوب الذاتي مطلوباً من نفس الشخص ـ الذي طلب منه
الصفحه ٤٤ :
إيمانَكُمْ) (١) فالآية دالّة على أنّ الله تعالى ليس من شأنه أن يضيع أعمال
المؤمنين ، ولا يليق به
الصفحه ٨٠ : يترتّب على تحقّق كلّ فردٍ من أفراد المقدّمات؟
فقول صاحب الفصول
بأنّه : لمّا كان الغرض هو ترتّب ذي
الصفحه ١١٤ : للصّلاة بما هي
قربان كلّ تقي ـ مثلاً ـ فله دخلٌ في وجوبها وفي الغرض منها ، لكنّ دخله في الغرض
منها غير
الصفحه ١٧٤ :
العدم والملكة ،
فكلّ مورد لم يكن فيه التقييد فالإطلاق غير ممكن. وما نحن فيه من هذا القبيل ،
لأنّ
الصفحه ١٨٤ : المقدورة ، فالمراد الجدّي من الصّلاة أخصّ من
المراد الاستعمالي ، والكاشف عن الملاك هو المراد الجدّي لا
الصفحه ٢٨٤ :
في الأولى المراد من الحصّة والطبيعة والفرد فقال : بأن المراد من
الحصّة تارةً : هو الطبيعة المضافة
الصفحه ٣٠٩ : مع الاختلاف في حقيقة الكثير ، فإن الحرارة قد تحصل من النار وهي
من الجواهر ، وقد تحصل من العرض كالحركة
الصفحه ٣٢٦ : ، لعدم معقوليته ، ولا المفهومي ، لأنّه جامع انتزاعي وليس له وجود في
الخارج ، بل إنّا نكشف من مذاق الشارع
الصفحه ٣٣١ :
إذن ، يكون متعلّق
الأمر عنوان «الأحد» ، ومجرّد عدم الواقعية له لا يمنع من تعلّق الأمر به ، إذ
الصفحه ٣٣٧ : رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم على كعب بن عجرة الأنصاري والقمّل يتناثر من رأسه. فقال : أتؤذيك
هوامك
الصفحه ٣٥٤ : .
جواب الأُستاذ
وأجاب شيخنا عن
الإشكال : بأن المراد من «صرف الوجود» هو ما ذكره من نقيض العدم البديل
الصفحه ٣٧١ :
وفي أبواب الصوم (١) :
«رجل مات وعليه
قضاء من شهر رمضان. فوقّع عليهالسلام : يقضى عنه ...».
«عن
الصفحه ١٠ :
ما وجب للتوصّل
إلى ما هو حسن بنفسه (١).
وما ذهب إليه وإنْ
سلم من الإشكال الوارد على تعريف الشيخ
الصفحه ١٤ :
الغرض الاستعدادي
فيها وهو حصول الاستعداد فيها ، لا الاستعداد الموصل للغرض الأقصى ، فإنّه أخصّ من