الصفحه ٤٩٤ : الشيعة باسم السيّد ابن طاووس ، ومصرّح فيه باسم الكتاب ، وأنّه ربيع الشيعة ، قال العلّامة المجلسي في أوّل
الصفحه ٤٩٥ : وآله صلوات الله عليهم على ما هو ديدنه ، ثمّ مدح الكتاب وأثنى عليه بقوله : (إنّ هذا الكتاب ربيع الشيعة
الصفحه ٥٢٨ : ، توطّن الري ، وكان من الشيعة(٤)
.
وقال الميرزا الأفندي (ت حدود ١١٣٠ هـ) في
الرياض ـ بعد أن نقل كلام
الصفحه ٥٣١ : مجموعة من
علماء الشيعة عند حضرة المقدّس المرتضى الكبير السيّد شرف الدين ملك النقباء سلطان العترة الطاهرة
الصفحه ٥٣٧ : ، وإن عدّه الأكثر من الشيعة أخذاً بقرائن وردت في كتبه .
قال العلّامة عبد العزيز الطباطبائي : لم
يظهر
الصفحه ٥٣٨ : النقض ولا ابن شهرآشوب عند عدّه من علماء الشيعة ، فإنّ معاصره وتلميذه أعرف به من غيره ، وعليه فقد ترجمه
الصفحه ٥٧٨ : على جمعها في أربعين أحد من رجال المخالفين ، وعليه فقد ترجمه الطهراني في الذريعة إلىٰ تصانيف الشيعة وفي
الصفحه ١١ :
وأمّا نقله عن مصادر الشيعة ؛ فهو من
جهة إظهار حجّتهم أمام مخالفيهم ، وأنّ ما ورد في مصادرهم
الصفحه ١٤ : أُمور جوهريّة ، أوّلها عدم القول بإمامة الأئمّة الاثني عشر عليهمالسلام
الذي يعتبره الشيعة الإمامية
الصفحه ٤٩ : مواضع التدليس والتخليط ، وهذا الكتاب أمامنا لا يوجد فيه ما ذكر ، فرواياته توافق أُصول الشيعة الإماميّة
الصفحه ٥١ : (٣)
.
هذه كلمات المتقدّمين من رجاليي الشيعة
، وسيأتي كلام المتأخّرين في مناقشتها .
أمّا أهل السنّة ـ وإن
الصفحه ٥٣ :
أمّا قول أحمد : كان له هوىٰ ، فيدلّ
علىٰ أنّهم ضعّفوه لتشيّعه ـ كما سيأتي في كلام رجاليي الشيعة
الصفحه ١٤٩ : ] ، رياض العلماء ١ : ١٩٣ ، أعيان الشيعة ٥ : ١٠٦ ، روضات الجنّات ٢ : ٢٩٣ [٢٠٢] ، طبقات أعلام الشيعة (القرن
الصفحه ٢٠٢ : مستند الشيعة(٥)
، والشيخ محمّد حسن النجفي (١٢٦٦ هـ) في جواهر الكلام(٦) .
هذا ، ولكن السيّد ابن طاووس
الصفحه ٢١٩ : الأُصول الأربعة الرجاليّة عند
الشيعة الإماميّة .
قال النجاشي (ت ٤٥٠ هـ) : وله كتاب
الرجال ، كثير العلم