الصفحه ٤٠٧ : (١)
ولهذا الكتاب قيمة علميّة كبيرة ومكانة مرموقة عند الطائفة .
قال الشيخ محمّد جواد مغنية (ت ١٤٠٠ هـ
الصفحه ٩٦ : ابن مهرويه(٣) .
وهناك نسخة مطبوعة برواية ابن مهرويه ، حقّقها
السيّد محمّد جواد الجلالي ، وقدّم لها
الصفحه ٢٦٣ : موسىٰ بن محمّد الجواد عليهالسلام(٧)
، ولم نجده في العيون
____________
(١) المخمّسة : هم
الذين
الصفحه ١١٨ :
(ذ ١٨ : ١٠١) في
أحوال المهدي عليهالسلام
، والموجود نسخة منه بقلم الملّا محمّد مؤمن بن عبد الجواد
الصفحه ٢٦٥ :
الكاظم عليهالسلام بأربعة آباء حتّىٰ
يوصله ابن عبدالوهّاب إلى الجواد عليهالسلام
بأبوين .
وما
الصفحه ٧٤ : أبي جعفر الثاني عليهالسلام
، فالظاهر أن لا رواية له عن الجواد عليهالسلام
، فهل يمكن حمل (الثاني) على
الصفحه ٤٣٨ : أحاديث (قال أبو جعفر : حدَّثنا فلان) ، وفي معجزات الجواد عليهالسلام (قال أبو جعفر محمّد بن جرير الطبري
الصفحه ١١٩ : الفقير الحقير المحتاج إلى رحمة ربّه الغني ابن الشيخ عبد الجواد الكاظمي ، محمّد مؤمن في سنة ثلث وثمانين
الصفحه ١٩٢ :
من أنَّهما حدّثا علي
بن محمّد سنة تسع وسبعين ومائتين ، فيكون تاريخ تحديثهما قبل وفاة والدهما ـ لو
الصفحه ١٢٣ : منها : كتاب إثبات الرجعة المعروف بالغيبة لأبي محمّد الفضل بن شاذان النيسابوري(٢)
.
ثمّ قال : كتاب
الصفحه ١٢٥ : : كتاب الغيبة للحجّة ، للشيخ المتقدّم أبي محمّد ، فضل بن شاذان الأزدي النيسابوري ، الراوي عن الجواد
الصفحه ١٢٠ : الجملة فهو
للناسخَين ، أحدهما محمّد مؤمن ابن الشيخ عبد الجواد الكاظمي ، والذي أرّخ نسخه في (١٠٨٣) ، فلا
الصفحه ١٦٣ : هـ) في
تأسيس الشيعة ، وقال : وهو من علماء عصر الجواد عليهالسلام(٢)
.
ويظهر من كلّ ما نقلناه من
الصفحه ٢٦٤ : من الموصل إلىٰ أبي عبدالله الحسين بن محمّد ابن قاسم بن طباطبا النسّابة المقيم ببغداد ، أسأله عن أشيا
الصفحه ٥١٦ : اليوم عند الشيخ محمّد السماوي ، وليست فيها الخطبة التي خطبها النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
في آخر شعبان