الصفحه ٥٠٥ : ، أن يروي عنّي هذا الكتاب من أوّله إلىٰ آخره على الشرائط المعتبرة في هذا الباب من اجتناب الغلط والتصحيف
الصفحه ١٢٠ : وصفه بأنّه رسالة قبل الحديث الأخير ـ(٢)
ولم يذكر تاريخ انتهائه من الكتاب .
وأمّا الكلام الذي بعد هذه
الصفحه ٥٠١ : :
ذكر المؤلّف في أوّل كتابه ـ بعد الحمد
والصلاة ـ ألطاف الله تعالىٰ بإرسال الرسل وإنزال الكتب ، ومنها
الصفحه ١٢٨ : ١٣٥٠ هـ ، موجودة في المكتبة الرضويّة بمشهد ، ضمن مجموعة برقم ٧٤٤٢ ، تحتوي أيضاً على كتابي الأمالي
الصفحه ٣٥٩ : (تتميم النظر في التقديم لمقتضب الأثر) أنّه اطَّلعَ على ثلاث نسخ من الكتاب اثنان منها في المكتبة الرضويّة
الصفحه ١٣٠ :
الهلالي ، وكتب الشيخ
الحرّ في آخره [هذا
ما وجدناه منقولاً من رسالة (إثبات الرجعة) للفضل بن شاذان
الصفحه ١٢٩ : ما موجود من روايات الفضل في غيبة الطوسي ، وما رواه الصدوق عنه ، وغيرهما ، وطبعها في كتاب واحد .
ثمّ
الصفحه ٤٢٧ : كلامه في الردّ علىٰ
من قال : إنّ المراد بالإمام في حديث (من مات ولم يعرف إمام زمانه ...) هو الكتاب ، قال
الصفحه ٥٢٤ : عدّه ضمن كتبه ـ : ومن جملة ما يحقّ لك أيضاً أن تعرفه هنا هو : أنّ كتابه المسمّى بـ «الثاقب في المناقب
الصفحه ٥٦٢ : ٨ / ٤٩١(١)
.
وعمد القطب الراوندي إلىٰ هذا
الكتاب فهذّبه وزاد عليه(٢)
، هذّبه ممّا كان فيه من تصوّف
الصفحه ٥٨٤ : (١)
.
كتاب
مناقب آل أبي طالب :
قال المصنّف في أوّل الكتاب : قال محمّد
بن علي بن شهرآشوب المازندراني : لمّا
الصفحه ٢٨٣ : الذي استنبطت منه هذه
الأخبار خبر صحيح ، مجمع عليه ، لا اختلاف فيه عندهم ، وهو أيضاً موافق للكتاب
الصفحه ٥٤٨ : الحسني الراوندي ، كما يظهر من بعض أسانيد السيّد ابن طاووس ، وقد صرّح بكونه منه في رسالة النجوم وكتاب فلاح
الصفحه ٤٤ : الشيخ الطوسي ـ كما عرف من تخريجات حديث الثقلين ، وما ذكره مفصّلاً محقّق الكتاب الشيخ الأنصاري في قسم
الصفحه ٢٦٥ : الإمام الحسين عليهالسلام ، ستّة أو سبعة آباء(١)
وهو ينسجم مع ما ذكره ابن عبد الوهّاب ، من أنّه يصل إلى