الصفحه ٤٩٤ : الشيعة باسم السيّد ابن طاووس ، ومصرّح فيه باسم الكتاب ، وأنّه ربيع الشيعة ، قال العلّامة المجلسي في أوّل
الصفحه ٥٤٩ :
أقول : قد عرفت أنّ السيّد ابن طاووس قد
نسبه إلىٰ سعيد بن هبة الله الراوندي في رسالة النجوم (فرج
الصفحه ٥٥٠ :
وذكرهما ابن طاووس ، وكذا
قال في البحار : إنّ ابن طاووس صرّح في رسالته في (النجوم) وكتاب (فلاح
الصفحه ٥٧٦ : على مبنىٰ
ابن طاووس في كتابه اليقين ، حيث قال في مقدّمته : وسوف نذكر ما رويته ورأيته في كتب الرواة
الصفحه ٢٤ : (٢)
، والحسن بن أبي طاهر الجاوابي (من أعلام القرن السادس) في نور الهدى والمنجي من الردى ، أورده عنه ابن طاووس
الصفحه ٦٩ :
:
قال السيّد ابن طاووس (ت ٦٦٤ هـ) في
الطرف(١) :
عن عيسىٰ بن المستفاد ، قال : حدَّثني
موسى بن جعفر
الصفحه ٧٤ : كتاب عيسىٰ بن
المستفاد إلّا ما نقله ابن طاووس في طرفه ، ولكنّه لم يصرّح بأنّه من كتاب الوصيّة لعيسىٰ
الصفحه ٢٢١ : سنة ٦٠٠ هـ ، وأُخرىٰ قديمة ـ أيضاً ـ ، قوبلت بنسخة مقروءة على السيّد أحمد بن طاووس الحسني قدسسره
الصفحه ٢٣٧ : ذكر
الشيخ (ت ٤٦٠ هـ) أنّ له نحو من خمسمائة مصنّف ورسالة ، أكثرها ببلاد خراسان(٢)
، ولكن ذكره ابن طاووس
الصفحه ٢٧٥ : : إنّها مناجاة أمير المؤمنين عليهالسلام(٤)
.
وحينئذٍ فالمعنى : أنّ ابن طاووس ذكر في
كتاب تحصيله ترجمة
الصفحه ٤٩٥ : طاووس حين شرع في أن يقرأ على السامعين كتاب إعلام الورى ، هذا ، حمد الله وأثنى عليه ، وصلّى على النبي
الصفحه ٥٤٢ : (٢)
.
وقال ابن طاووس في كشف المحجّة : إنّني
وجدت الشيخ العالم في علوم كثيرة ، قطب الدين الراوندي ، واسمه
الصفحه ٥٤٨ :
كتاب
قصص الأنبياء :
نسبه إليه السيّد ابن طاووس (ت ٦٦٤ هـ) في
فلاح السائل(١)
، وسعد السعود
الصفحه ٥٧١ : (١)
.
ولكنّ العلّامة المجلسي (ت ١١١١ هـ) ذكر
اسمه في الروايات التي نقلها من اليقين لابن طاووس ، هكذا : محمّد
الصفحه ٥٩٧ :
الجاوابي (القرن السادس)
(نقلاً
عن التحصين لابن طاووس)
الحديث
:
الأوّل : قال ابن طاووس في التحصين : في