الصفحه ٢٤٨ : أخذ منها : والمسعودي عدّه النجاشي في فهرسته من رواة الشيعة ، وقال : له كتب ، منها : كتاب إثبات الوصيّة
الصفحه ٢٤١ : بطاعتهم ودلّهم عليهم ، وأرشدهم إليهم ، بقوله صلىاللهعليهوآله : «إنّي مخلّف فيكم الثقلين : كتاب الله
الصفحه ٤٢٩ : عثمان الكراجكي ، الفقيه الجليل الذي يعبّر عنه الشهيد كثيراً ما في كتبه بالعلّامة ، مع تعبيره عن العلّامة
الصفحه ٤٨٨ : (الكاف الشاف) عن
الكشّاف هو بعينه كتاب جوامع الجامع ، قال في أوّله : إنّه ملخّص من الكشّاف ، لكن الحقّ
الصفحه ١٣٠ : ، بينما النيلي من شيوخ ابن فهد الحلّي ، وكان حيّاً سنة ٨٠٣ هـ ، وقد ذكرنا أنّه أورد روايات عن الفضل بن
الصفحه ٢٥٣ : عنه النعماني في الغيبة كذلك(٢)
.
ومن كلّ هذا يظهر أنّه لا خلاف في
إماميّته ، ويكفيك في ذلك كتابه
الصفحه ٥٦٦ : أن عدّ مصنّفاته ، قال : رواها عنه ابن أخيه السيّد محيي الدين محمّد وغيره ، ويروي عنه أيضاً شاذان بن
الصفحه ١٠٠ : الظاهر بقرينة الرواة(٦) .
فإنّ طريق النجاشي للكتاب نفس طريق
الطوسي ، كما سيأتي .
وأضاف أبو علي
الصفحه ٢٨٢ :
الذين قال رسول الله صلىاللهعليهوآله : إنّي مخلّف فيكم
الثقلين : كتاب الله وعترتي أهل بيتي ، لن
الصفحه ٢٧٧ : غير ابن خالويه الذي نحن فيه ، لأنّه يبعد رواية ابن خالويه هذا ، عن الشافعي بواسطتين ؛ إذ لابدّ أن يروي
الصفحه ٢٠ : يومه : «إنّي قد تركت فيكم أمرين لن تضلّوا ما تمسّكتم بهما : كتاب الله وأهل بيتي ، فإنّ اللطيف الخبير قد
الصفحه ١٦٧ :
(١٣) كتاب : تفسير
القمّي
لأبي الحسن علي بن إبراهيم القمّي رحمهالله
(كان حيّاً سنة
الصفحه ١١٧ : بن محمّد المير لوحي ، الذي كان في إصفهان ومعاصراً للعلّامة المجلسي ، وأورد منه أحاديث في كتابه
الصفحه ٢٠٦ : فعلتم في الثقلين ، والثقلان : كتاب الله جلّ ذكره ، وأهل بيتي ، فلا تسبقوهم فتهلكوا ، ولا تعلّموهم فإنّهم
الصفحه ١٨٧ : تفسير العيّاشي الموجودة في المصادر الأُخرى(٢)
، وملحق بأسانيد العيّاشي(٣)
.
وقال الناسخ للكتاب ، في