الصفحه ٣٥٥ : : له كتاب رواه ابن عيّاش ، قال : حدَّثنا علي بن محمّد بن زياد التستري(١)
، ومنها في ترجمة عبيد بن كثير
الصفحه ٢٦٨ : أمران : الأوّل . اعتماد مثل الشيخ حسين بن عبدالوهّاب ، الذي هو أبصر بحاله عليه ، وعلىٰ كتابه ، وتأليف
الصفحه ٢٧٢ : عليهمالسلام
، ولا من طريق أهل السنّة بالمضمون الذي أورده المصنّف ، والناقل من كتاب الآل هو الأربلي في كشف
الصفحه ٦٢ : .
وبعد رواية هؤلاء عنه لا يبقىٰ
ريب في أنّه في أعلىٰ درجة الوثاقة ، ورواياته مقبولة وكتابه معتمد ، وقد
الصفحه ١٢١ : حديثاً من هذا الباب .
أقول : ومن هذا يعلم أنّه قد رأى كتاب
إثبات الرجعة وكان عنده ، فإنّ نفس هذا الحديث
الصفحه ٤٣٩ : أنّ المراد به مصنّف الكتاب كما قد يعبّر القدماء في تصانيفهم عن أنفسهم ، إلّا أنّ ذلك أعمّ ، فكما يحتمل
الصفحه ١٣١ : الناس ، إنّي تارك فيكم الثقلين ، ما إن تمسّكتم بهما لن تضلّوا : كتاب الله وعترتي أهل بيتي ، فإنّهما لن
الصفحه ٥٨٦ : الإيمان) ، وبعض الفقرات من خطبته .
قال ـ بعد أن نقل عدّة روايات من نخب
جدّه ـ : إلىٰ هنا روى جدّي
الصفحه ٣٦٥ :
(٣٧) كتاب : المجازات
النبويّة
الحديث
:
في حديثه عن المجازات التي استعملها
رسول
الصفحه ٥٥ : لا يضعّف به سائر الشيعة ، وسيّما إنّ أبان هو الذي لجأ إليه سُليم ، وهو الراوي لكتابه والناشر لحديثه
الصفحه ٤٠١ : فيكم الثقلين ، ما إن تمسّكتم بهما لن تضلّوا : كتاب الله وعترتي أهل بيتي ، فإنّهما لن يفترقا حتّىٰ يردا
الصفحه ٥١ : رحمهالله
في كتاب الرجال ، قال : إنّه ضعيف(١) .
وقال ابن داوُد (ت ٧٠٧ هـ) : ضعيف ، قيل
: إنّه وضع كتاب
الصفحه ١٩١ : بتقديمه ذكر السند العالي في كتابه .
ولكن أقول : في الأوّل : أنّ الاختلاف ،
هو في اسم الجدّ الأعلىٰ ، هل
الصفحه ٥٩٨ : كتاب نهج الإيمان لعلي بن يوسف بن
____________
(١) الظاهر أنّه خطأ
مطبعي ، والصحيح (بقَمِّ
الصفحه ٢٠١ : الأعيان(٣)
، وفصّله في أوّل كتابه (عجائب أحكام أمير المؤمنين عليهالسلام)
، الذي ضمّنه هذا المخطوط المذكور