الصفحه ٧٥ : ـ بعد أن
أخرج عدّة روايات من الطرف ـ : انتهىٰ ما أخرجناه من كتاب الطرف ممّا أخرجه من كتاب الوصيّة لعيسىٰ
الصفحه ٩٥ : يوسف الغازي أبو أحمد القزويني ، شيخ اشتهر بالرواية عن علي بن موسىٰ الرضا عليهالسلام
، ويقال : إنّ
الصفحه ٩٩ : عدّة روايات(٢)
، ثمّ بعده :
جعفر بن محمّد ، عن ذريح ، قال : حدَّثني
عمر بن حنظلة ، عن أبي جعفر
الصفحه ١٠٩ :
وأشار العلّامة بكلامه الأخير إلىٰ
ما رواه الكشّي في مدحه ، ومنها الرواية في ترحّم الإمام
الصفحه ١٢٢ :
ومن قوله هذا يظهر أنّ ما رواه الشيخ
الطوسي (ت ٤٦٠ هـ) في الغيبة عن طريق ابن شاذان هو من كتابه
الصفحه ١٢٩ : ما موجود من روايات الفضل في غيبة الطوسي ، وما رواه الصدوق عنه ، وغيرهما ، وطبعها في كتاب واحد .
ثمّ
الصفحه ١٣٥ : محمّد تقي
المجلسي (ت ١٠٧٠ هـ) ، قد استظهر أنّ عدم رواية ابن الوليد لكتاب بصائر الدرجات لتوهّمه أنّه يقرب
الصفحه ١٣٦ : يبقى إلّا احتمال عدم الرواية لعدم الاتفاق ، ليس إلّا ، كما ذكره آخراً .
ومع ذلك فقد أغنانا طريقا
الصفحه ١٤٧ : كثير في صحّة روايته عن
الإمام العسكري عليهالسلام
، ناتج عن الكلام في رواية رواها الصدوق رحمهالله
عنه
الصفحه ١٥٢ : بصائر سعد ، كما أنّ هذه العبارة الثانية بعد باب الكرّات من ضمن المختصر ، وتأتي بعد ذكر عدّة روايات عن
الصفحه ١٦٠ : (١)
، ولِما بلّغ فيه رسول الله صلىاللهعليهوآله
وأقامه وأخذه بيده»(٢)
.
وستأتي هذه الرواية في تفسير
الصفحه ١٦١ :
التنزيل(١)
.
والظاهر من كتابه ومن الروايات التي
نقلت عنه ، أنّه كان كثير الحديث ، ومن طبيعة
الصفحه ١٦٥ : الحرّ في مقدّمة كتابه المذكور ، الفائدة
التاسعة : إعلم أنّ لنا طرقاً إلىٰ رواية الكتب التي نقلنا منها
الصفحه ١٧٣ : المتداول الآن والمطبوع باسم
تفسير القمّي ، يتكوّن من قسمين :
أحدهما : ما رواه علي بن إبراهيم القمّي
الصفحه ١٧٤ : الروايات المسندة إلىٰ أبي الجارود ، رويت عن شيوخ معاصرين لعلي بن إبراهيم أو بعده بقليل ، كما ذكر ذلك