الصفحه ١٤٣ : )
الحديث
:
ذكر سعد بن عبدالله القمّي في كتابه
مختصر البصائر(١)
الروايات الأربع التي ذكرها الصفّار في
الصفحه ٥٧٢ : كتاب الأربعين الذي وجدّه ابن طاووس في الخزانة النظاميّة العتيقة ببغداد ، مكتوب عليه أنّه من جمع الشيخ
الصفحه ٢٥١ : لذلك رواية موسى بن حسّان الذي قال في الفهرست : إنّه راوي كتابه ، في باب (من يجب مصاحبته) من عِشرة
الصفحه ١٥٢ :
أمر لمن أراد
الاطّلاع علىٰ أحاديث سعد أيضاً برجوعه إلىٰ كتابه الآخر الذي ألّفه وأورد فيه أحاديث
الصفحه ٥٥٨ : أيضاً ، فلاحظ(٤)
.
ثمّ قال : قال بعض متأخّري أصحابنا في
كتاب المزار : وقال هبة الله الراوندي الذي صنّف
الصفحه ٣٩٣ :
(٤٢) كتاب : المسائل
الصاغانيّة(١)
الحديث
:
في معرض ردّه علىٰ أحد شيوخ
الحنفيّة
الصفحه ٤١٦ : الباب السابع من كتاب القرآن ، حيث ورد في ضمنها روايات عن الإمام الصادق عليهالسلام
، لا عن أمير المؤمنين
الصفحه ١٩٩ : رأى القائم (عجل الله فرجه) ، لا إلىٰ مؤلّف الكتاب ، فهو ـ بعد أن قال : إنّ مؤلّف الكتاب مذكور في
الصفحه ٥٩٩ : الرواية في ما نقلنا من كتاب سُليم ، فراجع(٧)
.
____________
(١) انظر ما أوردناه
في كتاب روضة الواعظين
الصفحه ٥٧٧ :
ولكن ابن طاووس يقول في نفس هذا الحديث
الذي نقله النوري ـ بعد أن ذكر وجدانه للأربعين في النظاميّة
الصفحه ٢٣٣ : والخلاف والوفاق ، وظاهر الحال أنّ المجلّد الذي يتضمّن النكاح يكون أحد كتب هذا الكتاب الذي الأجزاء المذكورة
الصفحه ٥٧٦ : نقل رواية من أربعينه(٢)
ـ : هو من العامّة إلّا أنّه السند كلّه من الخاصّة(٣)
.
وربّما اعتمد في ذلك
الصفحه ٤٣٦ : بن عثمان بن الرائقة الموصلي ، صاحب كتاب (المتمسّك بحبل آل الرسول) المذكور في (ص ١٣٢) ، كما أنّ الطوسي
الصفحه ٣١١ : الاحتمال له وجه ؛ لأنّ الطوسي
عندما ذكر (الغيبة) لم يذكر (إكمال الدين) ، كما أنّ موضوع كتاب (إكمال الدين
الصفحه ٥٥٩ : ، والحقّ أنّه من قلب النسّاخ حيث قلبوا سعيد بن هبة الله بهبة الله بن سعيد ، وكذا ابن طاووس(١) .
و (كتاب