الصفحه ٤٧٦ : مراسيل ، إلّا
ما رواه عن الإمام الحسن العسكري عليهالسلام
، إلّا أنّها ذات قيمة واعتبار ؛ إذ أنّ مؤلّفه
الصفحه ٥١٢ :
التحديث بواسطة ؛ لاختلاف الطبقة بينه وبين الحميري .
وهذه الرواية رواها الصدوق (ت ٣٨١ هـ) في
الأمالي
الصفحه ٥٧٨ :
وأيضاً من شيوخ الرواية له كما روى عنه
في أوّل الفضائل(١)
، ولما ذكره العلّامة الطهراني في الثقات
الصفحه ٥٨٨ : إلىٰ التأويل :
فمنها : ما وافقه القرآن ، ومنها : ما
رواه خلق كثير حتّىٰ صار علماً ضروريّاً يلزمهم
الصفحه ٦٠٥ : ، تلميذ شيخ الطائفة الذي كان حيّاً إلىٰ ٥١٤(١)
(٢) .
وكما عرفت آنفاً بأنّ رواية الجاوابي عن
ابن شهريار
الصفحه ٢١ : إثبات الهداة ١ : ٤٦٢ ح ٩١ ، النصوص العامّة على إمامة الأئمّة عليهمالسلام ، ما رواه الكليني .
ورواه
الصفحه ٢٦ :
ورواه عن سُليم ؛ محمّد بن إسحاق الحموي
الأبهري في منهج الفاضلين (تمّ تأليفه في ٩٣٧ هـ) ، قال
الصفحه ٣١ : يحسبون أنّهم في شيء(٣)
.
____________
روايات المؤلّف
الجليل رضياللهعنه
، وقد ذكر البحث في ذلك
الصفحه ٣٢ : : وفي رواية أبي ذر الغفاري ، وأورد روايته ، ثمّ قال : وقال سُليم بن قيس : بينما أنا وحنش ... ، الحديث
الصفحه ٣٣ :
أقول : من الواضح أنّ حديث السفينة الذي
رواه أبو ذر والذي كان الإمام زين العابدين عليهالسلام
يسأل
الصفحه ٣٦ : تضعيفاته لا عبرة بها .
وثانياً :
إنّ ما أورده من وعظ محمّد بن أبي بكر أباه غير بعيد ، وأنّ هناك روايات من
الصفحه ٥٢ :
معروفاً بالخير ، وأنّ
ابن عدي ، قال : أرجو أنّه لا يتعمّد الكذب ، وعامّة ما أُوتي به من جهة الرواة
الصفحه ٥٤ : عندهم ، أو مخالفاً لما يروونه ، مثل حديث القنوت في الوتر قبل الركوع كما مرّ ، ومثل ما رواه حمّاد بن سلمة
الصفحه ٥٩ : ) .
(٢) أي درست ، كما
ذكر صريحاً في الروايات التي سبقت هذه الرواية .
الصفحه ٧٣ : الكافي والفقيه والتهذيب(٣)
، مع أنّ الشيخ لم يذكره في رجاله .
وقد يكون من القرينة علىٰ ذلك ما
رواه