الصفحه ٥١٤ : شهرآشوب (ت ٥٨٨
هـ) : محمّد بن القاسم الكجي الطبري ، له كتاب البشارات(٣)
، والظاهر أنّ (أبي) سقط من المطبوع
الصفحه ١٥٣ : يذكر أحد أنّ له مختصر البصائر ، فهذا المختصر الذي انتخب منه الشيخ حسن قد يكون لسعد نفسه اختصره من كتابه
الصفحه ٥٧٣ :
المذكورة في البحار ،
أنّ اسم مؤلّف كتاب الأربعين هو محمّد بن أبي مسلم ابن أبي الفوارس الرازي ـ على
الصفحه ١١٣ :
شهرآشوب ومن بعدهم عن
ذكر مثل هذا الكتاب المهمّ (الإيضاح) ضمن كتب الفضل بن شاذان ، يحقّ لنا أن لا
الصفحه ٦٠٥ : كتاب (نور الهدىٰ والمنجي من الردىٰ) الذي ينقل عنه ابن طاووس في كتابه (التحصين لأسرار ما زاد عن كتاب
الصفحه ١١١ : ـ لو كان يقصد الإيضاح ـ أن يذكر محتواه وموضوعه الرئيسي الكلّي .
ويُبعد هذا أكثر ذكر ابن الفوطي للكتاب
الصفحه ٤٦١ : لكم نوراً واحداً ، ولا يوضّح لكم تفسيره إلّا الذي أنا آخذ بيده ومصعده إليّ وشائل بعضده ، ومعلمكم أنّ
الصفحه ٤٣٥ : ) والبحراني (ت ١١٠٧ هـ) ؛ لأنّ نسخهم كانت ناقصة أيضاً(١)
.
ولكن بمراجعة أسانيد الكتاب يظهر منه
أنّ المؤلّف
الصفحه ٤٨ : يوثّق رواياته بعدّة طرق ، منها العرض على الإمام ، من البعيد جدّاً أن لا يعرض كلّ روايات الكتاب على
الصفحه ٣١ : ١ : ٣٣٧ [٥٦]) ، والذي هو موجود في نسخ كتاب سُليم الموجودة الآن (١ : ٦٣ ح ١١) .
الصفحه ١٥١ : الوعد بأن يذكر روايات سعد بعد روايات غيره في هذا الكتاب ، مع أنّه لم يذكر فيه شيئاً من روايات سعد أبداً
الصفحه ١٢٣ :
وقد ذكر المير لوحي عبارات كثيرة في
كتابه غير ما ذكرنا ، يعلم منها بأنّه قد رأى كتاب إثبات الرجعة
الصفحه ٢٩٤ : لن تضلّوا ما استمسكتم بهما» .
ثمّ أكّد صاحب الكتاب هذا الخبر ، وقال
فيه قولاً لا مخالفة فيه
الصفحه ٢٥ : أقلّ إنّ حديث الثقلين هذا وصل إلينا في التحصين نقلاً عن كتاب نور الهدى ، الذي بدوره نقله عن كتاب سُليم
الصفحه ٦٠٣ : الكتاب الذي نقل منه ، وأنّ السيّد ابن طاووس اقتصر علىٰ إيراد ما ذكره ، وحذف السند أو اسم الكتاب ، أو أنّ