الصفحه ٤٥ : شهر آشوب (ت ٥٨٨ هـ) في المناقب ، وغيره في القرن السادس ، ثمّ اتّصل النقل للروايات في القرن السابع
الصفحه ٤٦ : ) ، عن حمّاد بن عيسىٰ ـ وهو أحد رواة كتاب سُليم ـ عن عمرو بن شمر ، عن جابر ، عن أبي جعفر عليهالسلام
الصفحه ٥٥ : ...
وثانيها : رواية أبان عن أنس بن مالك .
وثالثها : رواية المناكير ، وعُدّ منها
روايات في فضل أهل البيت
الصفحه ٦٣ : أبي الحسن الرضا عليهالسلام(١)
، في باب (ما لا يؤكل من الشاة وغيرها) .
ولكن هذه الرواية رواها البرقي
الصفحه ٧٤ : أبي جعفر الثاني عليهالسلام
، فالظاهر أن لا رواية له عن الجواد عليهالسلام
، فهل يمكن حمل (الثاني) على
الصفحه ٩٣ : ترى ، فتدبّر .
ثمّ ترجم مباشرة لداود بن سليمان الذي
ذكره المفيد ، وساق كلام المفيد وما رواه عنه في
الصفحه ١١٦ :
ـ وسيأتي الكلام عنه
ـ ورواه الصدوق في كمال الدين ، وسيأتي(١)
.
الثاني : قال المير لوحي في كفاية
الصفحه ١٣٣ :
تنبيه : قد روىٰ هذه الروايات
الأربع سعد بن عبدالله القمّي (ت ٢٩٩ أو ٣٠٠ هـ) في مختصر بصائره ، كما
الصفحه ١٧٧ : أسانيد روايات التفسير ، سواء كانوا شيوخ القمّي أو أبي الجارود ، ولكن هذا يحتاج إلىٰ تحقيق في وثاقة أبي
الصفحه ١٧٨ : إبراهيم نفسه ، كما في الرواية الثانية ، إلّا أن نقول : إنّ كلّ ما قاله في هذا التفسير مأخوذ من الأئمّة
الصفحه ١٨٨ :
والتي رواها فرات
الكوفي (أوائل القرن الرابع) أيضاً(١)
، وكذا وردت أحاديثه مسندة في (مجمع البيان
الصفحه ٢٢٩ :
ورأى السيّد شرف الدين (القرن العاشر) صاحب
تأويل الآيات الطاهرة الذي نقلنا منه روايات حديث الثقلين
الصفحه ٢٩٧ : هذا الحديث في كتابه (تدوين السنّة الشريفة) ، أثناء تعليقه على حديث (كتاب الله وسنّتي) ، قال :
ورواه
الصفحه ٣٦٥ : الله ، سبب
طرف منه بيد الله ، وطرف بأيدكم» ، هذه رواية زيد بن أرقم ، وفي رواية أبي سعيد الخدري : «حبل
الصفحه ٤٦٥ :
وقد ترجمه البعض في مكانين علىٰ
أنَّهما رجلان ، كما في جامع الرواة ، فقد نقل مرّة عبارة ابن داود