الصفحه ٥٤ : عندهم ، أو مخالفاً لما يروونه ، مثل حديث القنوت في الوتر قبل الركوع كما مرّ ، ومثل ما رواه حمّاد بن سلمة
الصفحه ٥٨٩ : والخاصّة معاً ؛ لأنّه إذا اتّفق المتضادّان في النقل علىٰ خبر فالخبر حاكم عليهما ، وشاهد للمحقّ في اعتقاده
الصفحه ٤٧٦ : مراسيل ، إلّا
ما رواه عن الإمام الحسن العسكري عليهالسلام
، إلّا أنّها ذات قيمة واعتبار ؛ إذ أنّ مؤلّفه
الصفحه ١٦٤ :
مجرّد فرض واحتمال لا
أكثر ، فإنّ مجرّد نقل أكثر من رواية في كتابه عن زيد بن علي رضياللهعنه
تنفي
الصفحه ٤٦٦ : لم
يذكر المؤلّف سند الروايات ، ولكنّه قال في مقدّمة الكتاب : وأنا إن شاء الله أفتتح لكلّ مجلس منها
الصفحه ٨١ : النجاشي ، فالطبرسي من رواة هذه الرسالة لا أنّه جامعها ، فتأمّل .
ثمّ ذكر ما في أوّل نسخة الطبرسي ، ثمّ
الصفحه ٤٩ : الكليني رحمهالله : ليس بين جميع الشيعة ممّن حمل العلم ورواه عن الأئمّة عليهمالسلام
خلاف في أنّ كتاب
الصفحه ٤٠٣ : «اقتدوا باللذين من بعدي أبي بكر وعمر»(٢)
، علىٰ إمامة أبي بكر في كتاب الإمامة من المغني ـ بعد أن ذكر عدّة
الصفحه ٤٧٣ :
قال : وأمّا الخبر عن رسول الله صلىاللهعليهوآله نصّاً ، فقال : «إنّي
تارك فيكم الثقلين ، ما إن
الصفحه ١٣٤ :
كتاب بصائر الدرجات :
قال النجاشي (ت ٤٥٠ هـ) ـ بعد أن ذكر
كتبه ـ : أخبرنا بكتبه كلّها ما
الصفحه ٤٣٤ : هناك نسخة كاملة عند السيّد
ابن طاووس (ت ٦٦٤ هـ) ، نقل عنها في كتبه روايات تدلّ علىٰ أنّ كتاب الدلائل
الصفحه ٤٧٤ :
الخبر المجمع عليه من
رسول الله صلىاللهعليهوآله
، حيث قال : «إنّي مستخلف فيكم خليفتين : كتاب
الصفحه ٥٨١ : ، فقالوا : الأمر ما جاء به أبو الحسن ، فلمّا توسّطهم وضع الكتاب بينهم ، ثمّ قال : إنّ رسول الله قال : «إنّي
الصفحه ٩٣ : ترى ، فتدبّر .
ثمّ ترجم مباشرة لداود بن سليمان الذي
ذكره المفيد ، وساق كلام المفيد وما رواه عنه في
الصفحه ٥٩٣ : مخلّط في الجملة فممّا لا شكّ فيه ، ويظهر ذلك بوضوح من الروايات التي ذكرها فيما استظرفه من كتاب أبان بن