الصفحه ١٩١ : الرب ، لا على
حكمه ، فما هو السبب في ذلك ، والجواب :
أنه إذا قيل :
اصبر على الأمر الفلاني ، فالمعنى
الصفحه ٢٢٤ : معه .. وكلمة هؤلاء إذا وردت في مقام المهانة
والاستهانة فإنها تستبطن تحقير المشار إليهم ، والاستخفاف
الصفحه ١١ :
من يفعل ذلك إلى حب الجاه والرياسة ونحو ذلك من المعاني التي لا تصح من الحكيم.
وهذا يعني : أنه
إذا
الصفحه ١٣ : باختياره ، وقررت له حقوقا ، فإنه إذا أنجز ما طلب منه
، سيطالب بهذه الحقوق المجعولة له ، ولا يرضى بأن تعطى
الصفحه ١٨ : أساس مصلحي ، أو تجاري ، أو
سياسي ، أو على أساس الخضوع والانقياد لظروف اجتماعية ، أو غيرها .. لأن
الصفحه ٢٠ : فيه
، وسيدعوه ذلك لمد يد العون له. حتى إذا تكرر هذا العون والتعاهد له مرة بعد أخرى
، فإن ذلك سيجعله
الصفحه ٢٥ : ذلك ، فعدم ذكر الحور العين هنا لعله لأن المورد ليس من موارد الجزاء بها ..
«جنّة» :
وحول كلمة «جنّة
الصفحه ٢٦ :
شهودها لوجدوها ،
ولكن هذا الشهود والكشف ، لا بد أن يأتي بصورة تدريجية ، لأن تصوراتهم قد تكون
الصفحه ٣٥ : سنوات ..
وإذا رأى فيها
خللا أو نقصا ، فسيحزنه ذلك ، وسيأسف له. ولو أنه عرف أن هناك من عبث بتلك الأشيا
الصفحه ٦٩ : في هذا التقدير ، وذلك لأن عملهم للصالحات في الدنيا ينتج لهم حالات من
النعيم تناسب ذلك العمل ، وتحمل
الصفحه ١٢٩ : تكون الحركة في مختلف الاتجاهات
، لأن النور إذا جاء من زوايا مختلفة ، ووقع بعضه على بعض ، فإن انعكاساته
الصفحه ١٣٤ : ..
وأما جواب الأسئلة
فهو كالتالي :
١ ـ الخطاب للمفرد
:
إن قوله : «وإذا
رأيت» ، لا يعني أنه يخاطب فردا
الصفحه ١٥٢ : أي هدف إيماني وإنساني .. وما ذلك إلا لأن الأبرار في
الجنة قد صفت نفوسهم من مثل هذه الأدران ..
أضف
الصفحه ١٥٥ : أن يكون في غير اللباس ..
وذلك لأن السندس ،
هو ما رقّ نسجه من ثياب الحرير ، والرقة تناسب اللباس الذي
الصفحه ١٥٨ : ألمحنا في
السابق إلى أن منشأ القيمة في الآخرة ، وفي الجنة بالذات ليس هو الاعتبار ، لأن
الاعتبارات تزول في