الصفحه ٥٤ : المنذر فقال : يا
رسول الله إن التمر فى المرابد (١) ، فقال رسول الله : اللهم اسقنا ، فقال أبو لبابة التمر
الصفحه ١٧٠ : صلىاللهعليهوسلم : ألك مال؟ فقال : ما فى بنى سليم قاطبة رجل هو أفقر منى ،
فقال رسول الله صلىاللهعليهوسلم لأصحابه
الصفحه ٥٥ :
اسقنا حتى يقوم
أبو لبابة عريانا فيسد ثعلب (١) مربده بإزاره ، قال : فلا والله ما فى السماء من قزعة
الصفحه ٤٥٣ : الأرض فجعلت فى يدى ،
ومن حديث الحسين ابن واقد عن الزبير عن جابر مرفوعا أوتيت مفاتيح خزائن الدنيا على
فرس
الصفحه ٢١٥ : )) (٢) ، ثم شرح ، ثم ذكر خبره وما وصل إليه من المشارق والمغارب
، وما عمل من المصالح فى العالم ، وهذا الإخبار
الصفحه ٤٦٥ : يطول شرحه وبسطه.
وقد وقع فى كرامات
الأولياء إبراء الأعمى بعد الدعاء عليه بالعمى
الصفحه ٤٣٩ : عليهالسلام ، فى عمود نسبه إلى آدم عليهالسلام ، كما تقدم التنبيه على ذلك ، فقال : من الرفعة التى نوه
الله
الصفحه ٤٤١ :
أبو زرعة فى سياقه
: ثم لقى أرواح الأنبياء عليهمالسلام فأثنوا على ربهم عزوجل ، فقال إبراهيم
الصفحه ٤٠٩ : مَعَهُ) (٤) وقال الخليل حين ألقى فى النار : (حَسْبُنَا اللهُ وَنِعْمَ الْوَكِيلُ (١٧٣)) (٥) وقال الله
الصفحه ٣٩٢ : ء ،
وإمامهم ليلتئذ ببيت المقدس الّذي هو محل ولايتهم ، ودار بدايتهم ، وخطبهم يوم
القيامة ، وأعلاهم منزلة فى
الصفحه ٦٢ : ناد الوضوء ، فقلت : ألا وضوء ألا وضوء ألا وضوء؟
قال : قلت يا رسول الله ما وجدت فى الركب من قطرة ، وكان
الصفحه ٤٥٨ :
أوردها ابن ابى
الدنيا من وجه آخر ، وأن ذلك كان فى زمن عمر بن الخطاب ، وقد قال بعض قومه فى ذلك
الصفحه ٣٦٠ : الوليد
بن يزيد بن عبد الملك ، ثم وقع الهرج والفتنة العظيمة كما أخبر فى هذه الرواية ،
ثم ظهر ملك العباسية
الصفحه ٤١٢ :
بسقوط قوائم فرسه
فى الأرض حتى أخذ منه أمانا كما تقدم بسطه فى الهجرة.
وذكر ابن حامد فى
كتابه فى
الصفحه ٦٤ :
فقعد رسول الله
على شفا الركية فإما دعا وإما بصق فيها قال : فجاشت فسقينا واستقينا ، وفى صحيح