الصفحه ١٥٣ :
واجتماعهما
وانتقال الحجارة معهما حتى صارت الحجارة رجما خلف النخلات وليس فى سياقه قصة
البعير فلهذا
الصفحه ١٥٧ :
حديث في سجود الغنم له صلىاللهعليهوسلم
قال أبو محمد عبد
الله بن حامد أيضا : قال يحيى بن صاعد
الصفحه ١٦٥ :
حديث الغزالة
قال الحافظ أبو
نعيم الأصبهانى رحمهالله فى كتابه دلائل النبوة : حدثنا سليمان بن
الصفحه ٢٠٩ : : الجنة. قال : كذلك إن شاء الله :
ولا خير فى حلم
إذا لم يكن له
بوادر تحمى صفوه
أن
الصفحه ٢١٨ : تكون الأنثى حتى تكون الأنثى ، وأخبرنا عن هذا
النبي فى النوم ومن وليك من الملائكة ، قال : فعليكم عهد
الصفحه ٢١٩ : ، أو قال : لا تفروا من الزحف ـ شعبة الشاك ـ وأنتم
يا معشر يهود عليكم خاصة أن لا تعدوا فى السبت ، قال
الصفحه ٢٥٩ : ، وحتى تكونوا أجنادا ثلاثة ، جند
__________________
(١) أحمد في مسنده (٥
/ ٢٨٨).
(٢) أحمد في مسنده
الصفحه ٢٨٥ : قتل الزبير
بوادى السباع مرجعه من قتال يوم الجمل على ما سنورده فى موضعه إن شاء الله تعالى.
وقال أبو
الصفحه ٢٨٦ : سليم عن أبى بردة عن ضبيعة بن حصين
الثعلبى عن حذيفة بمعناه ، قال البخارى فى التاريخ : هذا عندى أول
الصفحه ٢٩٠ :
والزبير ، شق عليهم ، ووقع فى قلوبهم ، فقال على : والّذي لا إله غيره ليظهرنه على
أهل البصرة ، وليقتلن طلحة
الصفحه ٢٩٢ : أبيه ، دخل حديث أحدهما فى حديث صاحبه ، قال : لما دنا على وأصحابه من
طلحة والزبير ، ودنت الصفوف بعضها من
الصفحه ٣٠٠ : رجل من
بجيلة يقال له : الأشهب ، أو ابن الأشهب علامة فى قوم ظلمة ، قال سفيان : فأخبرنى
عمار الذهبى أنه
الصفحه ٣٠٧ : الغيث ، وينتصر بهم على الأعداء ،
ويصرف عن أهل الشام بهم العذاب ، تفرد به أحمد ، وفيه انقطاع ، فقد نص أبو
الصفحه ٣١٠ :
هنالك رضى الله
عنه وأرضاه ، ولم تكن هذه المرأة معهم ، لأنها كانت قد توفيت قبل ذلك فى الغزوة
الأولى
الصفحه ٣٢٢ : عن أبيه عن جابر عن عمير بن هانئ أنه
حدثه أنه قال : كان أبو هريرة يمشى فى سوق المدينة وهو يقول : اللهم