الصفحه ٤٦٨ :
وقد ذكر الحافظ
ابن عساكر فى ترجمته من تاريخه أمرا عجيبا وشأنا غريبا ، حيث روى من طريق إسحاق بن
الصفحه ١٠ :
شَهِيداً
يَعْلَمُ ما فِي السَّماواتِ وَالْأَرْضِ وَالَّذِينَ آمَنُوا بِالْباطِلِ
وَكَفَرُوا
الصفحه ٤٠ :
فأقبلت الشمس ولها
صرير كصرير الرحى حتى كانت فى موضعها وقت العصر ، فقام علي متمكنا فصلى ، فلما فرغ
الصفحه ٥٣ :
هثمال اليتامى
عصمة للأرامل
يلوذ به الهلّاك
من آل هاشم
فهم عنده فى
نعمة
الصفحه ٧٠ :
إلى عمرها ـ يعنى
البئر.
وأصل هذا الحديث
فى المسند (١) وسنن أبى داود والترمذي وابن ماجه وأما
الصفحه ٧٩ : صلىاللهعليهوسلم لو لم تكيلوه لأكلتم فيه ولقام لكم (١).
وقد روى هذين
الحديثين مسلم من وجه آخر عن أبى الزبير عن
الصفحه ١٠٨ : جده
واثلة بن الأسقع قال : حضر رمضان ونحن فى أهل الصفة فصمنا فكنا إذا أفطرنا أتى كل
رجل منا رجل من أهل
الصفحه ١١٤ : تمرة ، كما أخذها ، هذا حديث غريب أورده الحافظ ابن عساكر فى دلائل
النبوة من أول تاريخه بسنده عن على بن
الصفحه ١١٦ :
إليه : ادع إليك أى أغصان هذه الشجرة شئت ، قال : فدعا غصنا فانتزع من مكانه ثم خد
فى الأرض حتى جاء رسول
الصفحه ١٢٢ : منصوب فى المسجد يخطب الناس ، فجاءه رومى فقال : ألا
أصنع لك شيئا تقعد عليه كأنك قائم؟ فصنع له منبرا
الصفحه ١٢٦ : الحافظ أبو
نعيم فى الدلائل : ورواه عبد الرزاق عن معمر عن الزهرى عن رجل سماه عن جابر ثم
أورده من طريق أبى
الصفحه ١٣٦ :
حديث أخر في ذلك
روى الحافظ
البيهقى من حديث عبد الله بن عثمان بن إسحاق بن سعد ابن أبى وقاص ، قال
الصفحه ١٤٢ : ء قوم
إلى رسول الله صلىاللهعليهوسلم فقالوا : يا رسول الله إن لنا بعيرا قد ندّ فى حائط ، فجاء
إليه
الصفحه ١٤٣ :
من الأنصار ، فقال
: يا نبى الله إنى جئت فى حاجة فإن فحلين لى اغتلما ، وإنى أدخلتهما حائطا وسددت
الصفحه ١٥٢ : بن مسعود عن النبي صلىاللهعليهوسلم أنه كان فى سفر إلى مكة فذهب إلى الغائط وكان يبعد حتى لا
يراه أحد