الصفحه ٢٩٤ : فى جيش على يوم صفين ، وقتله أصحاب معاوية من أهل الشام ، وكان الّذي
تولى قتله رجل يقال له أبو الفادية
الصفحه ٢٩٦ : علمت أنا كنا نقرأ (وَجاهِدُوا فِي اللهِ
حَقَّ جِهادِهِ) (١) فى آخر الزمان ، كما جاهدتم فى أوله؟ فقال
الصفحه ٣٠٤ : الحسن ابن أبى بكرة بهذا الحديث.
وقد رواه البخارى
أيضا فى فضل الحسن وفى كتاب الفتن عن على بن المدينى عن
الصفحه ٣٠٥ : صلىاللهعليهوسلم أنها مدة الخلافة المتتابعة بعده ، كما تقدم فى حديث سفينة
مولاه أنه قال : الخلافة بعدى ثلاثون سنة
الصفحه ٣٢٩ :
فقتلوه رحمهالله ، وذهبوا برأسه إلى عبيد الله بن زياد فوضعوه بين يديه ،
فجعل ينكت (١) بقضيب فى يده
الصفحه ٣٣٦ : البيهقى :
لحديثه فى المختار شواهد صحيحة.
ثم أورد من طريق
أبى داود الطيالسى ، حدثنا الأسود بن شيبان عن
الصفحه ٣٤١ : : نعم ، قلت : وهل بعد ذلك
الشر من خير؟ قال : نعم وفيه دخن ، قلت : وما دخنه؟ قال : قوم يستنون بغير سنتى
الصفحه ٣٤٢ : ، وسيأتى فى
الحديث الآخر إن شاء الله أن الله يبعث لهذه الأمة على رأس كل مائة سنة من يجدد
لها دينها ، وقد
الصفحه ٣٤٤ :
ابن الصامت قال :
قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم : يكون فى أمتى رجل يقال له : وهب ، يهب الله له
الصفحه ٣٤٦ :
وقد رواه البخارى
فى التاريخ عن أبى حياة شريح بن يزيد به فذكره ، قال : وزاد غيره: وكان فى وجهه
الصفحه ٣٥٣ :
الإخبار عن دولة بني العباس
وكان ظهورهم من خرسان في سنة ثنتين وثلاثين ومائة (١)
قال يعقوب بن
الصفحه ٣٦٦ :
حديث آخر
فيه إشارة إلي مالك بن أنس الإمام
روى الترمذي من
حديث ابن عيينة عن ابن جريج عن أبى
الصفحه ٣٧١ : يقول وهو بالفسطاط فى خلافة معاوية وكان معاوية
أغزى الناس القسطنطينية فقال : والله لا تعجز هذه الأمة من
الصفحه ٣٧٨ : بن شريح الاسكندرانى لم يحدثه شراحيل ، تفرد به أبو داود ، وقد ذكر كل
طائفة من العلماء فى رأس كل مائة
الصفحه ٣٨٤ :
مجلدات ، عقد فيه
فصلا فى هذا المعنى ، وكذا ذكر ذلك الفقيه أبو محمد عبد الله بن حامد ، فى كتابه