الصفحه ٢٧ : عبيد الله ابن عبد
الله بن عتبة عن ابن عباس قال : انشق القمر فى زمان النبي صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٢٨ : ، عن
شعبة عن الأعمش (عن مجاهد) عن عبد الله بن عمر بن الخطاب فى قوله : (اقْتَرَبَتِ السَّاعَةُ
الصفحه ٣٥ : فيه
«تصحيح ردّ الشمس وترغيم النواصب الشّمس»
وقال : قد روى ذلك
من طريق أسماء بنت عميس وعلى بن أبى
الصفحه ٣٦ : لا يعرفه أو يحسن به
الظن فيدلس حديثه ويسقطه ويذكر شيخه ولهذا قال فى هذا الحديث الّذي يجب الاحتراز
فيه
الصفحه ٤٤ : فى فضل على هذا الحديث
وهو وإن كان مستغربا فهو فى الغرابة نظير ما رويته أنت فى فضل عمر ابن الخطاب فى
الصفحه ٤٧ :
وقال : نهانى
خليلى ص أن أصلي بأرض بابل فإنها ملعونة ، وقد قال أبو محمد بن حزم فى كتابه الملل
الصفحه ٥٠ : جعل رسول
الله صلىاللهعليهوسلم يشير بيده إلى ناحية من السماء إلا انفرجت حتى صارت
المدينة فى مثل
الصفحه ٨٢ : ء بأصحابه قال بكر فعدى قدمه وقال ثابت قال
أبو طلحة : رسول الله أعلم بما فى بيتى منى ، وقالا جميعا عن أنس
الصفحه ١٠١ :
قصة
جابر ودين أبيه وتكثيره عليهالسلام التمر
قال البخارى فى
دلائل النبوة : حدثنا أبو نعيم
الصفحه ١٠٧ :
لتفتح له الباب ، فقال : ما ذا كنت تطحنين؟ فأخبرته ، فدخلا وإن رحاهما لتدور وتصب
دقيقا ، فلم يبق فى البيت
الصفحه ١١٣ : إلا ما يقيظني والصبية ، قال وكيع :
القيظ فى كلام العرب أربعة أشهر ، قال : قم فأعطهم ، قال : يا رسول
الصفحه ١٢٤ : تبكى
على ما كانت تسمع من الذكر عندها (٢).
وقد ذكره البخارى
فى غير ما موضع من صحيحه من حديث عبد الواحد
الصفحه ١٢٧ : صلىاللهعليهوسلم يستند إلى جذع فى المسجد يصلى إليه إذا خطب ، فلما اتخذ
المنبر فصعد حن الجذع حتى أتاه رسول الله
الصفحه ١٣٠ : : ما اسمك؟ قال : إبراهيم ، قال : اجعله ، فلما كان يوم الجمعة اجتمع الناس
للنبى ص فى آخر المسجد فلما صعد
الصفحه ١٣١ : من حديث
عمار الذهبى عن أبى سلمة عن أم سلمة قالت : قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم قوائم منبرى فى