الصفحه ٣٥٦ :
، وقتيبة ابن سعيد ، قالا : حدثنا رشد بن سعد ، قال يحيى بن غيلان فى حديثه قال :
حدثنى يونس ابن يزيد عن ابن
الصفحه ٣٨٦ : الحافظ أبو بكر البيهقى فى كتابه الدلائل من طريق أبى بكر بن
أبى الدنيا عن أبى كريب عن محمد بن فضيل عن
الصفحه ٣٩٠ : :
وقد ذكر الحافظ
الكبير أبو القاسم بن عساكر ، فى ترجمة أبى عبد الله ابن أيوب الخولانى هذه القصة
بأبسط من
الصفحه ٣٩٤ : الجبال وأمره بطاعته فيما يأمره به من إهلاك قومه ، فاختار
الصبر على أذيتهم ، والابتهال فى الدعاء لهم
الصفحه ٤٠٤ :
وقد رواه الحافظ
الكبير ، أبو القاسم بن عساكر رحمهالله فى ترجمة أبى مسلم عبد الله بن أيوب فى
الصفحه ٤١٣ : الْخَلَّاقُ الْعَلِيمُ (٨١)) (٣) أى يعيدهم كما بدأهم كما قال فى الآية الأخرى : (بِقادِرٍ عَلى أَنْ يُحْيِيَ
الصفحه ٤٣٥ : الله عليه حتى فتح البلد
ثم غربت.
وقد قدمنا فى قصة
من قصص الأنبياء الحديث الوارد فى صحيح مسلم من طريق
الصفحه ٤٤٢ :
محمد ما خلقتك ، وقال بعض الأئمة : رفع الله ذكره ، وقرنه باسمه فى الأولين
والآخرين ، وكذلك يرفع قدره
الصفحه ٤٥٤ :
وضعه فيه من
اليهود ، وقال إن هذه السحابة لتبتهل بنصرك يا عمرو بن سالم ـ يعنى الخزاعى ـ حين
أنشده
الصفحه ٤٦٩ : صلىاللهعليهوسلم ، وكتبوا بذلك صحيفة وعلقوها فى سقف الكعبة ، فأرسل الله
الأرضة فأكلتها إلا مواضع اسم الله تعالى
الصفحه ٤٨٢ : عن
أم سلمة رضي الله عنها...................................... ١٣١
باب تسبيح الحصى
في كفه عليه
الصفحه ٥ : الخالق سبحانه وتعالى ـ الّذي
به تصلح الدنيا ويكتب للسالكين به الفوز العظيم فى يوم الدين.
ونحن فى كتابنا
الصفحه ٧ : مكية وقال فى سورة الطور وهى مكية : (أَمْ يَقُولُونَ تَقَوَّلَهُ بَلْ لا
يُؤْمِنُونَ (٣٣) فَلْيَأْتُوا
الصفحه ٢١ : تَوَلَّوْا فَإِنَّما هُمْ
فِي شِقاقٍ فَسَيَكْفِيكَهُمُ اللهُ وَهُوَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ (١٣٧)) (١) وقال
الصفحه ٢٥ : فِيهِ مُزْدَجَرٌ (٤) حِكْمَةٌ بالِغَةٌ
فَما تُغْنِ النُّذُرُ (٥)) (١) وقد اتفق العلماء مع بقية الأئمة