الصفحه ٢٥٤ : تقدم حديث
خباب بن الأرت : والله ليتمن الله هذا الأمر ولكنكم تستعجلون ، وكذا حديث عدى بن
حاتم فى ذلك
الصفحه ٢٥٥ : داود الهاشمى عن إسماعيل بن جعفر : أخبرنى يزيد بن حصيفة أن بشر بن سعيد
أخبره أنه سمع فى مجلس المكيين
الصفحه ٢٦٤ : صلىاللهعليهوسلم : يكون بعد الأنبياء خلفاء يعملون بكتاب الله ، ويعدلون فى
عبادة الله ، ثم يكون من بعد الخلفاء ملوك
الصفحه ٢٧٨ : سنذكره فى دولته إن شاء الله من حصرهم إياه
فى داره حتى آل الحال بعد ذلك كله إلى اضطهاده وقتله وإلقائه على
الصفحه ٢٨٠ : : وبلغنى أن فى هذا إشارة
إلى الفتنة التى كان منها قتل عثمان سنة خمس وثلاثين ، ثم إلى الفتن التى كانت فى
الصفحه ٢٨٣ :
ذكر أخباره صلىاللهعليهوسلم عن الفتن الواقعة في آخر أيام عثمان
وخلافة علي رضي الله عنهما
ثبت
الصفحه ٣٠١ :
أئمة هذا الشأن ،
ووقوع ذلك فى زمان عليّ معلوم ضرورة لأهل العلم قاطبة ، وأما كيفية خروجهم وسببه
الصفحه ٣٠٨ :
قال : ناس من أمتى
عرضوا على غزاة فى سبيل الله ، كما قال فى الأولى ، قالت : قلت يا رسول الله : ادع
الصفحه ٣١١ : الحسن عن أبى هريرة قال : حدثنى خليلى الصادق
المصدوق ، رسول الله صلىاللهعليهوسلم أنه قال : يكون فى هذه
الصفحه ٣١٨ : فى بيت أمان ، سمعت رسول الله صلىاللهعليهوسلم يقول : الإيمان قيد الفتك لا يفتك ، لا يفتك مؤمن يا أم
الصفحه ٣٢٠ : : لا أدرى أيهما قال ـ يوم أحد أو يوم
حنين بسهم فى ثندوته ، فأتى رسول الله صلىاللهعليهوسلم فقال : يا
الصفحه ٣٢٣ : ، قال : ويشبه
أن يكون هذا الرجل هو يزيد بن معاوية ابن أبى سفيان ، والله أعلم.
قلت : الناس فى
يزيد بن
الصفحه ٣٣٠ :
قتلوك عطشانا
ولم يترقبوا
فى قتلك التنزيل
والتأويلا
ويكبرون بأن
الصفحه ٣٤٩ : صلىاللهعليهوسلم قال : رأيت فى المنام بنى الحكم ـ أو بنى أبى العاص ـ ينزون
على منبرى كما تنزو القردة ، قال : فما
الصفحه ٣٥٠ : ، قلت :
ولكن فى شهوده قصة الحسن ومعاوية نظر ، وقد يكون أرسلها عمن لا يعتمد عليه ، والله
أعلم.
وقد سألت