الصفحه ٤٣٢ : ، حدثنى
أبى. قال : كنا مع رسول الله صلىاللهعليهوسلم فى غزوة غزاها ، فبات الناس فى مخمصة فدعا بركوة
الصفحه ٤٣٦ :
فيه من المقالات
فالله علم ، قال شيخنا العلامة أبو المعالى بن الزملكانى : وأما حبس الشمس ليوشع
فى
الصفحه ٤٣٧ : أحد الحفاظ ،
والحافظ الكبير أبى القاسم بن عساكر ، وذكره الشيخ جمال الدين أبو الفرج ابن
الجوزى فى كتاب
الصفحه ٤٤٥ : جِبالُ أَوِّبِي مَعَهُ وَالطَّيْرَ وَأَلَنَّا لَهُ
الْحَدِيدَ (١٠) أَنِ اعْمَلْ
سابِغاتٍ وَقَدِّرْ فِي
الصفحه ٤٥١ :
كالجواب وقدور
راسيات ، فقد أنزل الله الملائكة المقربين لنصرة عبده رسول الله صلىاللهعليهوسلم فى
الصفحه ٤٥٦ : أعاد
عليه الحياة مع الإدراك والعقل ، ولم يكن هذا الحيوان يعقل فى حياته الّذي هو جزؤه
مما يتكلم
الصفحه ٤٥٧ : البيهقى من طريق عيسى بن يونس عن عبد الله بن عون عن
أنس كما تقدم ، وسياقه أتم ، وفيه أن ذلك كان بحضرة رسول
الصفحه ٤٥٩ :
وقد أورد الحافظ
محمد بن المنذر المعروف بيشكر ، فى كتابه الغرائب والعجائب بسنده ، كما سبق أن
رسول
الصفحه ٤٧٢ : يعلم بى أحد من القوم ، ذكر ولا أنثى ، وإنى لوحيدة فى المنزل وعبد
المطلب فى طوافه ، قالت : فسمعت وجبة
الصفحه ١١ : وَأُوحِيَ إِلَيَّ هذَا الْقُرْآنُ
لِأُنْذِرَكُمْ بِهِ وَمَنْ بَلَغَ) (١) وهذا الكلام فيه الأخبار بأن الله
الصفحه ١٥ : منهم قد أوتى من الحجج والدلائل على صدقه وصحة ما جاء
به عن ربه ما فيه كفاية وحجة لقومه الذين بعث إليهم
الصفحه ٣٢ : عبد الله بن قشير قال : دخلت على فاطمة بنت على فرأيت
فى عنقها خرزة ، ورأيت فى يديها مسكتين غليظتين
الصفحه ٣٤ :
وقال الحافظ أبو بكر محمد بن حاتم بن
زنجويه البخارى فى كتابه «إثبات إمامة أبى بكر الصديق» فإن قال
الصفحه ٤٨ :
عصمة للأّرامل
وهو قول أبى طالب
، تفرد به البخارى وهذا الّذي علقه قد أسنده ابن ماجه فى سننه
الصفحه ٦٦ : معك
لعيالك واعلمى أنا لم نرزأك (٢) من مائك شيئا غير أن الله سقانا ، وفيه أنه لما فتح
العزلاوين سمى