الصفحه ١٩٥ : لهم ، فقال : أيهما أحب إليك أن
أدعو لك فيكشف عنك ، أو تصبرين وتجب لك الجنة؟ فقالت : لا والله يا رسول
الصفحه ٢٠٨ :
وإنا لنرجو فوق
ذلك مظهرا
قال : أين المظهر
يا أبا ليلى؟ قال : قلت : أى الجنة ، قال : أجل إن شا
الصفحه ٢٠٩ : : الجنة. قال : كذلك إن شاء الله :
ولا خير فى حلم
إذا لم يكن له
بوادر تحمى صفوه
أن
الصفحه ٢٢٥ : قال : إن الله ابتعث نبيه صلىاللهعليهوسلم لإدخال رجل الجنة ، فدخل النبي صلىاللهعليهوسلم كنيسة
الصفحه ٢٢٧ : ، قيل : إلى العرب والعجم ، وقيل : إلى الإنس والجن
، والصحيح أعم من ذلك ، والمقصود أن البشارات به
الصفحه ٢٣٢ : مرتق إلى جنات العلى ، ومرسل إليكم الفارقليط روح
الحق يعلمكم كل شيء ، ولم يقل شيئا من تلقاء نفسه
الصفحه ٢٣٣ : خرجت رأينا أنك هو ، فلما نظرنا إذا أنت لست به ، قال : من أين؟
قال : نجد من أمتك سبعين ألفا يدخلون الجنة
الصفحه ٢٣٥ : ظاهرا ، وهذا من
دلائل النبوة الباهرة ، وقال تعالى : (قُلْ لَئِنِ
اجْتَمَعَتِ الْإِنْسُ وَالْجِنُّ عَلى
الصفحه ٢٧٠ : نساء أهل الجنة ، وأنها أول أهله لحوقا به (١) ، وكان كما أخبر.
قال البيهقى :
واختلفوا فى مكث فاطمة
الصفحه ٢٧٨ : البقيع ـ رضى الله عنه وأرضاه وجعل جنات الفردوس متقلبه ومثواه.
كما قال الإمام
أحمد ، حدثنا يحيى عن
الصفحه ٢٧٩ : خلعته لا تدخل الجنة حتى
يلج الجمل فى سم الخياط ، ثم روى البيهقى من حديث موسى بن عقبة : حدثنى جدى أبو
أمى
الصفحه ٢٩١ : يفلحون ، قائدهم امرأة ، قائدهم
فى الجنة ، وهذا منكر جدا.
والمحفوظ ما رواه
البخارى من حديث الحسن البصرى
الصفحه ٢٩٣ :
ينظر إلى رجل
يسبقه بعض أعضائه إلى الجنة فينظر إلى زيد بن صوحان ، قلت : قتل زيد هذا فى وقعة
الجمل
الصفحه ٣١٥ : فيهما ،
فقال القوم : هذا رجل من أهل الجنة ، فلما خرج اتبعته حتى دخل منزله فدخلت معه
فحدثته ، فلما استأنس
الصفحه ٣٢٧ : ء من الأشياء ،
والله أعلم.
وقد روى حماد بن
سلمة عن عمار بن أبى عمارة عن أم سلمة أنها سمعت الجن تنوح