الصفحه ٦ : يحقق الهدف المنشود والغاية المرجوة.
إن للنبى محمد ـ صلىاللهعليهوسلم ـ من المعجزات ما نعترف بالعجز
الصفحه ٢٠ : . وأما أمة محمد
صلىاللهعليهوسلم فلم يكونوا قبله يقرءون كتابا ، بل عامتهم ما آمنوا بموسى
وعيسى وداود
الصفحه ٢١ : ، ودين محمد صلىاللهعليهوسلم خصوصا ، ومن خالف فى هذا الأصل كان عندهم ملحدا مذموما ،
ليسوا كالنصارى
الصفحه ٢٥ : وَانْشَقَّ
الْقَمَرُ (١)) (٢).
ورواه مسلم عن
محمد بن رافع عن عبد الرزاق.
وقال البخارى :
حدثنى عبد الله بن
الصفحه ٢٨ : أحمد بن الحسن القاضى قالا :
حدثنا أبو العباس الأصم ، حدثنا العباس بن محمد الدورى : حدثنا وهب بن جرير
الصفحه ٢٩ : الجبل بين فرقتى القمر.
وروى ابن جرير عن
يعقوب الدورى عن ابن علية عن أيوب عن محمد ابن سيرين قال : نبئت
الصفحه ٣١ : عثمان بن أحمد الننسى ، أنا أبو أمية محمد بن إبراهيم قال
: حدثنا عبيد الله بن موسى ، حدثنا فضيل بن مرزوق
الصفحه ٣٣ : محمد بن ناصر البغدادى الحافظ :
هذا الحديث موضوع ، قال شيخنا الحافظ أبو عبد الله الذهبى : وصدق ابن ناصر
الصفحه ٣٤ :
وقال الحافظ أبو بكر محمد بن حاتم بن
زنجويه البخارى فى كتابه «إثبات إمامة أبى بكر الصديق» فإن قال
الصفحه ٣٨ : ، ومثل هذا يوجب توهين الحديث وضعفه والقدح فيه.
ثم سرده من حديث
محمد بن عمر القاضى الجعابى : حدثنا على
الصفحه ٤٠ : محمد صالح
بن الفتح النسائى ، حدثنا أحمد بن عمير ابن حوصاء ، حدثنا إبراهيم بن سعيد الجوهرى
، حدثنا يحيى
الصفحه ٤٧ :
وقال : نهانى
خليلى ص أن أصلي بأرض بابل فإنها ملعونة ، وقد قال أبو محمد بن حزم فى كتابه الملل
الصفحه ٤٨ : محمد ـ هو ابن سلام ـ حدثنا أبو ضمرة ، حدثنا شريك ابن عبد الله بن أبى نمر
أنه سمع أنس بن مالك يذكر أن
الصفحه ٤٩ : ومنابت
الشجر ، فانجابت عن المدينة انجياب الثوب (٢).
وقال البخارى :
حدثنا محمد بن مقاتل ، حدثنا عبد الله
الصفحه ٥٣ : وفواضل
كذبتم وبيت الله
يبزى (١) محمد
ولما نقاتل دونه
ونناضل
ونسلمه