الصفحه ٣٦٠ : ما بقى من الناس اثنان. ثم
ساقه من حديث عاصم ابن محمد عن أبيه عن ابن عمر عن النبي صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٣٩٣ : ورأفته ، فدعا لهم ، ففرج الله عنهم وسقوا الغيث ببركة
دعائه.
وقال الإمام
الفقيه أبو محمد عبد الله بن
الصفحه ٣٩٤ : محمد صلىاللهعليهوسلم مثله حين ناله من قريش ما ناله من التكذيب والاستخفاف ،
فأنزل الله إليه ملك
الصفحه ٣٩٩ : إبراهيم بن إسحاق ، حدثنا محمد بن إسحاق بن
خزيمة ح وحدثنا عثمان ابن محمد العثمانى ، أنا زكريا بن يحيى
الصفحه ٤٠٤ : تاريخه من غير وجه
، عن عبد الوهاب بن محمد عن إسماعيل ابن عياش الحطيمى : حدثنى شراحيل بن مسلم
الخولانى أن
الصفحه ٤١٠ : قيل : إن إبراهيم عليهالسلام حجب عن نمروذ بحجب ثلاثة ، قيل : فقد كان كذلك وحجب محمد صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٤٢٣ : موسى عليهالسلام ليلة الإسراء فيشهد له : فنوديت يا محمد قد كلفت فريضتين
وخففت عن عبادى ، وسياق بقية
الصفحه ٤٣٣ :
باب
ما أعطي رسول الله صلىاللهعليهوسلم وما أعطي الأنبياء قبله
حدثنا محمد بن
شعيب ، حدثنا روح
الصفحه ٤٣٧ : الجوزجانى ، وحكاه عن شيخه محمد ويعلى بن عبيد
الطنافسيين ، وكأبي بكر محمد بن حاتم البخارى المعروف بابن زنجويه
الصفحه ٤٣٩ : من المفسرين من أنبياء بنى إسرائيل ، وعند
محمد ابن إسحاق بن يسار وآخرين من علماء النسب قبل نوح
الصفحه ٤٤١ : . فقال إبراهيم : بهذا فضلكم محمد صلىاللهعليهوسلم. ثم أورد إبراهيم الحديث المتقدم فيما رواه الحاكم
الصفحه ٤٥٧ : ، ومثل هذا يكون كرامة لصاحب الشريعة.
قال البيهقى :
وكذلك رواه محمد بن يحيى الذهلى عن محمد ابن عبيد عن
الصفحه ٤٦٠ : انكشف ، قال : فدعا
لها فكانت لا تنكشف.
ثم قال البخارى :
حدثنا محمد ، حدثنا مخلد عن ابن جريج ، قال
الصفحه ٤٦٥ :
قصة أخرى
[في شفاء رجل من العمى]
قال أبو بكر بن
أبى شيبة : حدثنا محمد بن بشر ، حدثنا عبد
الصفحه ٤٧٣ :
من اللؤلؤ الرطب
الأبيض ، وإذا قائل يقول : قبض محمد مفاتيح النصر ، ومفاتيح الريح ، ومفاتيح
النبوة