الصفحه ٢٩٣ :
ينظر إلى رجل
يسبقه بعض أعضائه إلى الجنة فينظر إلى زيد بن صوحان ، قلت : قتل زيد هذا فى وقعة
الجمل
الصفحه ٣٢٧ :
اللحم صار مثل العلقم وكان فيه النار إلى غير ذلك مما فى بعضها نكارة ، وفى بعضها
احتمال ، والله أعلم ، وقد
الصفحه ٣٢٨ : لا يليها أحد منكم أبدا ، وما صرفها عنكم إلى الّذي
هو خير منكم ، فارجعوا ، فأبى وقال : هذه كتبهم
الصفحه ٣٧٠ :
حديث آخر
[إخباره عن الخليفة الذي يدعو الناس إلى كفر]
قال نعيم بن حماد
: حدثنا أبو عمرو البصرى
الصفحه ٤٢٠ : ء حاجته من ورائهما ثم رجوعهما إلى منابتهما ، وكلا الحديثين فى الصحيح ، ولكن
لا يلزم من ذلك حلول حياة فيهما
الصفحه ٤٢٩ : إلى ناحية إلا انحاز السحاب إليها حتى صارت المدينة
مثل إلا كليل يمطر ما حولها ولا تمطر ، فهذا تظليل عام
الصفحه ٤٩ : : يا رسول الله قحط المطر ،
فادع الله أن يسقينا ، فدعا فمطرنا فما كدنا أن نصل إلى منازلنا فما زلنا نمطر
الصفحه ٥٠ :
والّذي يليه إلى الجمعة الأخرى ، فقام ذلك الأعرابى أو قال غيره ، فقال : يا رسول
الله تهدم البناء ، وغرق
الصفحه ٦٨ : سليمان الضبعى ،
حدثنا أنس بن مالك أن رسول الله صلىاللهعليهوسلم جهز جيشا إلى المشركين فيهم أبو بكر فقال
الصفحه ٩١ : لأوثرن بهذا رسول الله صلىاللهعليهوسلم على نفسى ومن عندى ، وكانوا جميعا محتاجين إلى شبعة طعام ،
فبعثت
الصفحه ٩٢ : وتركوه كما هو ، وسقاهم من عس شرابا حتى رووا وتركوه كما هو
ثلاثة أيام متتابعة ، ثم دعاهم إلى الله كما تقدم
الصفحه ١١٦ :
فأمرها فرجعت إلى مكانها ، فقال رسول الله صلىاللهعليهوسلم : حسبى (١) ، وهذا إسناد على شرط مسلم ولم يروه
الصفحه ١٢١ :
باب
حنين الجذع شوقا إلى رسول الله وشغفا من فراق (١)
وقد ورد من حديث
جماعة من الصحابة بطرق
الصفحه ١٢٢ :
فذكره. وعنده
فمسحه بيده حتى سكن ثم رجع إلى المنبر ، وكان إذا صلى صلى إليه ، والباقى مثله ،
وقد
الصفحه ١٢٧ : صلىاللهعليهوسلم فمسحه فسكن ، فقال بعضهم : لو لم يأته لحن إلى يوم القيامة
، وهذا على شرط مسلم ولم يروه إلا ابن ماجة