الصفحه ٨٨ : البداح بن سهل الأنصارى من أهل المدينة من الناقلة
الذين نقلهم هارون إلى بغداد ، سمعت منه بالمصيصة عن أبيه
الصفحه ٢٥٢ : لقمة فى فيه ، ثم قال : أجد لحم شاة أخذت بغير إذن
أهلها ، قال فأرسلت المرأة : يا رسول الله إنى أرسلت إلى
الصفحه ٣٨٧ : ركعتين ثم مد يده إلى السماء
وما نرى فى السماء شيئا ، قال : فو الله ما حط يده حتى بعث الله ريحا وأنشأ
الصفحه ٣١٠ :
هنالك رضى الله
عنه وأرضاه ، ولم تكن هذه المرأة معهم ، لأنها كانت قد توفيت قبل ذلك فى الغزوة
الأولى
الصفحه ١٤٣ : ،
فجاء بخطام فشد رأسه وأمكنه منه ، ثم مشى إلى أقصى الحائط إلى الفحل الآخر ، فلما
رآه وقع له ساجدا ، فقال
الصفحه ٢٩٨ : ، يقرءون القرآن لا يجاوز تراقيهم ، يمرقون من الدين كما
يمرق السهم من الرمية ، ينظر إلى نصله فلا يوجد فيه
الصفحه ١٥٧ : المرأة أن تسجد لزوجها ، غريب وفى إسناده من لا يعرف).
قصة الذئب وشهادته بالرسالة
قال الإمام أحمد
الصفحه ٤٦٦ : تجبه ، ثم جاء إلى باب البيت فكبر
وسلم فلم تجبه ، وإذا البيت ليس فيه سراج ، وإذا هى جالسة بيدها عود تنكت
الصفحه ٣٢ : ـ وهى عجوز كبيرة ـ فقلت لها : ما
هذا؟ فقالت : إنه يكره للمرأة أن تتشبه بالرجال ، ثم حدثتني أن أسماء بنت
الصفحه ٦٦ :
المرأة فأسلمت وأسلموا (١).
وكذلك رواه مسلم
من حديث سلم بن رزين ، وأخرجاه من حديث عوف الأعرابى ، كلاهما
الصفحه ٤٣١ :
قصة أبى موسى الخولانى
أنه خرج هو وجماعة
من أصحابه إلى الحج وأمرهم أن لا يحملوا زادا ولا مزادا
الصفحه ٣٤٣ : العزيز ، وعندى فى ذلك نظر
، والله أعلم.
وقد روى البيهقى
من حديث إسماعيل بن أبى أويس : حدثنى أبو معن
الصفحه ٣٥٠ : ، قلت :
ولكن فى شهوده قصة الحسن ومعاوية نظر ، وقد يكون أرسلها عمن لا يعتمد عليه ، والله
أعلم.
وقد سألت
الصفحه ١٥١ : المرأة ومعها كبشان تقودهما والصبى تحمله ، فقالت : يا
رسول الله اقبل منى هديتى ، فو الّذي بعثك بالحق أن
الصفحه ٣٠٢ :
وهب قال : جاء رأس
الخوارج إلى على فقال له : اتق الله فإنك ميت ، فقال : لا والّذي فلق الحبة وبرأ