الصفحه ٣٩٧ :
فيلزم انقلاب
الحقيقة من الامكان الى الوجوب وهو محال ، أو لا لذاته فيكون جائز العدم بالنظر
الى ذاته
الصفحه ١٤٧ : العلوم الرياضي.
والطبيعي هو محل هذه المقادير ، وسمي طبيعيا لان جسميته بالنظر الى طبيعته.
وان كان الثاني
الصفحه ١٦٠ : المعلول بالنظر الى كل واحدة منهما يكون واجبا
الصفحه ١٦١ : واقع بعلة غير
علة الاخر.
أما اذا نظر الى
كل فرد من أفراده على حدته فانه يمتنع أن يجتمع [له] مع علته
الصفحه ٣٩٨ : فكذا الاعادة ، والا لما صح
التشبيه.
أجاب أبو الحسين
وأتباعه عن الاولى : بأن المراد هالك بالنظر الى
الصفحه ٩٩ : على نظر وكسب ، وفي باب التصديقات هو ما لا يفتقر
بعد تصور الطرفين الى نظر وكسب ، والنظري فيهما ما يفتقر
الصفحه ١٠٢ :
الضروريات ، فلا يفتقر الى نظر وكسب.
قال جدي ـ رحمة
الله عليه ـ : [ان] الحق عندي أن العلم ضروري وجوده
الصفحه ٢٤٥ : انما يلزم (٤) لذي الجهة ، والله تعالى ليس في جهة أو الانتظار ، وهو
باطل ، لانه يتعدى بحرف «الى». والنظر
الصفحه ٢٤٨ : المحال ، فتكون محالا.
وعن الرابع : لم لا يجوز أن يكون المراد بالنظر هو معناه الحقيقي؟ اذ لا يلزم من طلب
الصفحه ٤٢٣ : ، وكبيرة
بالنسبة الى النظر.
قال الاصوليون :
ان الكبيرة والصغيرة يقالان اما بالإطلاق ، فالذنب الصغير هو ما
الصفحه ٢٤٢ : به.
وهذا فيه نظر :
لانه لم لا يجوز أن تكون تلك الحالة راجعة الى تأثير الحاسة [كما تقدم]. سلمنا لكن
الصفحه ٧٧ : «شعاعا» والترقوق الذي على الشيء من غيره يسمى بريقا» كالمرأة.
وهل الضوء شرط
لوجود اللون أو لرؤيته
الصفحه ١٤٢ :
من عدم الملكة ،
لامكان الانتقال الى الوجود. واما عدم البصر عن الجرو بعد فتح عينيه أو عن الانسان
الصفحه ١٠٨ : ء الهند ـ الى أن النظر لا يفيد العلم أصلا ، وان المفيد ليس الا الحس.
وذهب قوم من
المهندسين الى أنه غير
الصفحه ١٠٩ : للفريقين معا :
الحكم بكون النظر غير مفيد اما أن يكون ضروريا أو نظريا ، لا سبيل الى الاول لوجود
الخلاف فيه