الصفحه ١٠٦ : : المادية والصورية والفاعلية والغائية ، فالترتيب اشارة الى
العلة الصورية للنظر ، ومثاله في الخارج كشكل
الصفحه ٣٨ : ، فانه أقدم منه بالنسبة الى العرض. ويسمى
هذا القسم «مشككا» لان الناظر فيه ان نظر الى جهة الاختلاف أو همه
الصفحه ١٦٥ : وجود علة الوجود ، لزم أن يكون موجودا بالنظر الى علة وجوده ، ومعدوما بالنظر
الى علة عدمه. هذا خلف.
ولا
الصفحه ١٩٣ : وقت واحد ، لزم أن يوجد بالنظر الى الداعي وأن يبقى على عدمه بالنظر الى الصارف
، فيكون موجودا غير موجود
الصفحه ١٨٩ : بأن القبيح
له اعتباران : أحدهما بالنظر الى ذاته ، وثانيهما بالنظر الى حكمته تعالى ، فالاول
هو ممكن
الصفحه ٢٤٧ : : استقرار الجبل ممكن ، قلنا : متى يكون ممكنا
بالنظر الى ذاته ، أو بالنظر إليه والى تجلى الرب له ، الاول مسلم
الصفحه ١٧٣ : . ويقال للثلاثة الاول الذاتي ، وللاخيرين العرضي.
أقول : هذا تقسيم آخر للكلي بالنظر الى نسبته الى حقيقة
الصفحه ٤٤٨ : ء عن التعريف....................................................... ١٠١
نسبة العالم الى المعلوم
الصفحه ٢٦٧ : هو بالنظر الى ماهيته من غير التفات الى
الصفحه ١١٣ : : انه القصد الى النظر.
والحق أن يقال :
ان أريد بالاولية ما كان أول بالذات وبالقصد الاول ، فلا شك أنه
الصفحه ١٧٢ : يقتضي تكثر الاجزاء.
[تقسيم الموجود الى الجزئى والكلى]
قال : الخامس ـ الموجود ان منع نفس تصوره من
الصفحه ٢٦١ : حكمة فيه.
وأما المقدمة الثانية : فلان الفعل في حد ذاته ممكن وواقع بالنظر الى علته وكل ممكن مستند الى
الصفحه ٣٩٦ : طائفة من الحكماء : انه
يمتنع (١) عدمه لذاته ، لانه واجب الوجود عندهم.
وقال قوم : انه
يصح عدمه بالنظر
الصفحه ٤٤٥ : عامله الله بلطفه الخفي بمحمد وآله ، ورحم الله من نظر الى
هذا الخط ودعى لي بالرحمة وبالمغفرة في الدارين
الصفحه ٢٦٠ : ، بل يجب التورية ، والتعريض ، فان
في المعاريض لمندوحة عن الكذب.
وعن الثالث أن
الايمان بالنظر الى ذاته