الصفحه ٣٧٢ : شعر في لحيتك شيطان يستفزك ، وأنه في بيتك لسخلا
يقتل ابن رسول الله ، وكان ابنه صبيا ، فلما كان من أمر
الصفحه ٣٧٥ :
ابن موسى الرضا ،
ومحمد بن علي الجواد ، وعلي بن محمد الهادي ، والحسن ابن علي العسكري ، والخلف
الحجة
الصفحه ٢٤ : بصفات
الاجناس ، كالجوهرية للجوهر والسوادية للسواد.
الا أن ابن عياش (٢) منهم فانه قال : بأنها عرية عن
الصفحه ٢٣٨ : عليهم ابن سينا في
أكثر كتبه.
قالت النصارى أيضا
به في حقه تعالى ، حيث قالوا : اتحدت الاقانيم الثلاثة
الصفحه ٣٨٨ :
القسم الاول : أن يكون جسما ، واختلف في ذلك الجسم ما هو؟ :
فقال جماعة من
المعتزلة كأبي على وابنه
الصفحه ٤٠٧ : النفس كافلاطون وأرسطو وأتباعهم كأبي نصر الفارابي وابن سينا أنه
نفساني لا غير ، وان كان ابن سينا في الشفا
الصفحه ١٣ : عن العامة فى ذيل
كتاب الطرائف للسيد ابن طاوس ١٢٢.
(٣) سورة غافر : ٤٦.
الصفحه ٢٣ : جعلهما»
اشارة الى مذهب المشايخ المعتزلة المتقدمين كأبي علي وابنه واتباعهما ، فانهم
جعلوا الثبوت أعم من
الصفحه ٣٣ : ؟ أو جزؤها؟ أو خارجا عنها زائدا عليها؟
فذهب أبو الحسن
الاشعري وأبو الحسين البصري وابن نوبخت من
الصفحه ٥٧ : الا الكون ، وقيد المحقق الطوسي ـ قدس الله نفسه ـ بالمذوقة والمرئية
والمشمومة ، وكذا ابن نوبخت قيد
الصفحه ٦٦ : المقام :
فذهب أرسطو
وثامسطيوت (١) وأبو نصر الفارابي وأبو علي ابن سينا وأتباعهم الى أن
الاجسام السماوية
الصفحه ٧٧ : ؟ المحققون على الثاني ، وأبو علي [ابن سينا] ذهب الى الاول
، واحتج عليه : بأنا لا نحس بالالوان في الظلمة
الصفحه ٨٤ :
تفسيرهما : فقال أبو علي ابن سينا : الرطوبة كيفية تقتضي سهولة قبول الاشكال
لموضوعها ، كالماء الموضوع في
الصفحه ١١٣ : معتزلة البصرة وأبو اسحاق الأسفرائيني والسيد
المرتضى وابن نوبخت أنه النظر. وقالت الاشعرية ومعتزلة بغداد
الصفحه ١٢٥ : الابصار :
واختلف في كيفيته ، فذهب ابن سينا وجماعة ممن تقدمه من الحكماء الى أنه يحصل
بانطباع صورة المرئي في