الصفحه ٢٠٥ :
قول او : «على التأويل»
على براى استعلاء است با مدخولش بر «يقاتل» متعلق است ، ومقاتله مبنى ومؤسَّس
الصفحه ٢٠٧ :
او است وآن مطلوب جنت
است يا رضوان (خشنودى) خدا ورسيدن وفائز شدن به مراتب عاليه وامثال آنها.
قول
الصفحه ٥٣ : ـ أي لكلٍّ شرعت.
قوله : «فتَّبعَ آياتِك» بنصب نتَّبع ؛
لوقوعه بعد الفاء في جواب «لو لا» العرفية التي
الصفحه ٧٦ : : ما أنا تركته
وأخرجتكم ، ولكن الله تركه وأخرجكم. وفي هذا تبيان قوله صلىاللهعليهوآله لعلي
الصفحه ٨١ : :
قوله : «يحذو حذو الرسول»
ـ بالحاء المهملة والذال المعجمة ـ من الحذاء بمعنى الإزاء ، والتقدير حَذْي
الصفحه ١٠٢ : مقام
مادة الفداء.
وهل التقدير «فداك» أو «مفدَّى»؟ وجهان
بل قولان : فعلى الثاني يكون «بأبي» مع متعلقه
الصفحه ١١٧ : كالاُضحية ـ : اسم من
التمني ، بمعنى ما يُتمنّى.
حنّا ـ من حنّ ـ بمعنى : شاق أو طرب أو
مال.
قوله : «عقيد
الصفحه ١١٩ :
بضميمة ما بعده من
الوصف منشأ للعجب ، كما أن المستفاد من قوله : «بنفسي أنت» كون المخاطب محبوباً
الصفحه ١٣١ : بوعد الظهور ، مع أنه أيضاً عبد مأمور ، (لَا
يَسْبِقُونَهُ بِالْقَوْلِ وَهُم بِأَمْرِهِ يَعْمَلُونَ
الصفحه ١٣٣ : بِالْقَوْلِ وَهُم
بِأَمْرِهِ يَعْمَلُونَ)
(٢) ، مع كونهم وسائط
الفيض. فتعيَّن أن عدمه لعدم القابلية منا واختفا
الصفحه ١٣٤ : ظهوره ، فتكون اُبوّة أمير المؤمنين عليهالسلام
من هذه الجهة.
قوله : «صلى الله عليه وعلى أخيه»
الضمير
الصفحه ٢٠٦ :
به ملك طويل وسلطنت
تامّه در دنيا وآن سلطنت آل محمد است.
قول او : «وسبحان ربّنا» وسبحان ، مفعول
الصفحه ٢٩٣ : من الشرف النيابة والوراثة عن النبيّ (ص) في قوله : إني تارك فيكم
ما إن تمسَّكتم به لن تضلوا أبداً ، ثم
الصفحه ٣١٧ : الرجال كه حاشيه بر نقد الرجال تفريشى است ، در حاشيه قول
تفريشى كه عيناً نقل مى شود عبارت آينده را گفته
الصفحه ٥٤ :
قوله : «فشرطت عليهم الزهد» أي ألزمتهم
بملازمة الزهد والورع ، ويُستفاد معنى الإلزام من تعلق «عليهم