وفي زاد المعاد : أنه مروي بسند معتبر عن الصادق عليهالسلام ، وهو الحمد لله .. الخ.
وعن السيد بن طاووس أنه قال : إذا فرغت من الأدعية فاسجد وقل : أعوذ بك بك من نار حَرُّها لا يُطفى ، وجديدها لا يَبلى ، وعطشانها لا يُروى ، ثم ضع خدك الأيمن وقل : الهى ، لا تقلب وجهى في النار بعد سجودي وتعفيري لك بغير منٍّ منّي عليك ، بل لك المن عليّ ، ثم وضع خد الأيسر وقل : ارحم من أساء واقترف واستكان واعترف ، ثم عد الى السجود وقل : إن كنتُ بئس العبد فأنت نعم الرب ، عظم الذنب من عبدك فليحسن العفو من عندك يا كريم! ثم قل : العفو العفو (مئة مرة).
در ص ٥١ در اول روايات منقوله از ابن الغضائري از كتاب أمالي الشيخ (نه أمالي ابن الشيخ يعنى قسمت آخر كتاب) گفته در ضمن سند : قال : أخبرنا الحسين بن عبيد الله ، عن هارون بن موسى (التلعكبري) قال : حدثنا محمد بن علي بن معمر.
وبعد در روايت ديگر نيز گفته : أخبرنا الحسين بن عبيد الله ، عن هارون بن موسى ، عن ابن معمر .. الخ.
ونيز گفته : أخبرنا الحسين بن عبيد الله ، عن هارون بن موسى ، قال : حدثنا محمد بن علي بن معمر ... الخ.
در ص ١٦٠ از سوم رجال مامقانى در ترجمه حالش از رجال شيخ هست :
|
يكنى أبا الحسين صاحب الصبيحي ، سمع منه التلعكبري سنة سبع وعشرين وثلاثمئة ، وله منه إجازة. انتهى. |
قال المامقاني : وأقول : ظاهره كونه إمامياً وأقل مرتبة شيخوخة الإجازة الحسن.
نگارنده گويد : اين كسى است كه بزوفرى از او نقل مى كند ؛ چنان كه در طرق نصوص هست.
[چهار تا بودن اعياد مؤمنان]
در بيان اين كه اعياد مؤمنان چهار است با نقل برخى از احاديث كه بر آن دلالت مى كند :
١. علّامه مجلسى قدسسره در «باب فضل يوم الجمعة وفضل ليلتها» از مجلّد ثامن عشر بحار (١) گفته :
__________________
١. با ص ٧٤٩ از طبع معروف به چاپ امين الضرب منطبق مى شود. (منه).