الصفحه ٥١ : فلا تصدّقه.
يعني : إن الغيبة الثانية لأجل طولها ـ
كما أنه قد تجاوزت في أعصارنا من الألف الذي لا يعيش
الصفحه ٦٥ : مسلم ، وأي مناظرة بين مسير شهر أو
شهرين وبين مسير خمسين ألف سنة؟!
مع أن الشعاع أسرع الأشياء في الحركة
الصفحه ٦٦ : [ما في] بعض الأخبار (٢)
، أو المجموع مقدار خمسين ألف سنة كما مر في بعض الأخبار (٣)
، وهو المطابق لكون
الصفحه ٦٧ :
وكيف كان ، فهذا الاستبعاد من حيث وقوع
سير مسافة خمسين ألف عام في الليلة أو ثلثها للجسد العنصري
الصفحه ١٠٧ : المقدمة ـ ولكن يبعّده وجهان :
أحدهما : أن المندوب يُزاد الألف غالباً
في آخره مع الهاء أو بدونها لاستطالة
الصفحه ١٥٠ : (١٣٣١) هجرية. ولعل ختام الأمر ـ إن شاء الله ـ على
ما وعده الفيلسوف في الخامس والعشرين بعد الألف وتسعمئة
الصفحه ١٨٢ :
معارج است : (تَعْرُجُ الْمَلَائِكَةُ وَالرُّوحُ
إِلَيْهِ فِي يَوْمٍ كَانَ مِقْدَارُهُ [خَمْسِينَ] أَلْفَ
الصفحه ٢١٢ : گمان مى رود توجه بدانها ضرورى است :
الف. نام كتاب
مؤلف برجسته بر حسب نذر شرعى كه داشته
به شرح حاضر
الصفحه ٢٤٦ : عبارتش در مقام مدح سيد كاشف از عدم اعتبار مصباح است
گفته :
وثامناً
: إن السيد ألّف
الصفحه ٢٦٧ : ؛ چنانچه كه در روايات ذيل به اين معنى تصريح
شده است :
الف ـ در «باب ما جاء عن عبد الله بن
عباس ، عن رسول
الصفحه ٢٩١ : ]
در ص ٢٤٠ از جلد دوم دار السلام محدث
نورى قدسسره
بيانات الف انگيز نسبت به تأليف غيبت امام زمان
الصفحه ٣١٥ : المعظّم من شهور خكس عشرة ومئة
والف (١١١٥) من الهجرة المقدّسة النبوية عليه وآله التحية.
عالم
الصفحه ٣٤٧ : قرار ذيل است گفته :
قد تمّ كتبه في شهر رجب المرجب من سنة
ألف ومئة وثلاثين بقزوين على يد أقل الخليقة
الصفحه ٣٤٩ : كَرُمَ.
در المنجد گفته : «الرصيف : الرصين ، النظير
، الالف ، المحكم».
در ترجمان اللغة كه ترجمه
الصفحه ٣٧٩ : .......................................... ٨
آثار محدث ارموى............................................................ ٨
الف. تفسير