الصفحه ٣٥٠ : ] (٣) «قيما» نعتا للعوج ؛ لأن النكرة تستدعي النعت غالبا ، وقد كثر في كلامهم (٤) إيلاء النكرة الجامدة نعتها
الصفحه ٥١٢ : (٤) [بَلى وَهُوَ الْخَلاَّقُ الْعَلِيمُ] (٤)) (يس : ٨١).
وقوله حكاية عن
الخليل : (وَحاجَّهُ قَوْمُهُ
الصفحه ١٤٨ : : (كانَ) هاهنا زائدة ؛
وإلا لم يكن فيه إعجاز ؛ لأن الرجال كلهم كانوا في المهد ،] (١) وانتصب (صَبِيًّا) على
الصفحه ٤٤٥ : ؛ لأن الخمسين عاما بحسب الأهلّة أقل من خمسين سنة شمسية
، بنحو [من] (٣) عام ونصف.
وابن على هذا
المعنى
الصفحه ٤٠٨ : رَبِّهِمْ) (البقرة : ٤٦)
لأمرين :
أحدهما : للتنبيه على أنّ علم أكثر الناس في الدنيا بالنسبة إلى
علمهم في
الصفحه ٤٩٣ :
الْجَنَّةَ عَرَّفَها لَهُمْ) (محمد : ٦) ، أي
علّمهم منازلهم فيها ، أو يوهم إرادة العرف ، الذي هو الطيّب
الصفحه ٤٦٧ : في أنواع البلاغة ، وأنّه إذا جاء في أعقاب المعاني [٢٣٨ / أ]
أفادها كمالا ، وكساها حلّة وجمالا ، قال
الصفحه ١١٤ : ، وانتظار العذاب النازل ؛ وهكذا محمد صلىاللهعليهوسلم مع قومه ، لم يقم فيهم ، بل خرج عنهم حتى أظهره الله
الصفحه ٢٢٠ : بها عن تناولها فلا حذف ؛ ولو كان ثمّ حذف لم يؤنث الفعل ؛ ولأن المركب إنما
يحذف إذا كان للكلام دلالة
الصفحه ٢٨٠ :
تَوَلَّوْا ...) (التوبة : ٩٢)
الآية. وقال : تقديره : «وقلت لا أجد» فهو معطوف على قوله : «أتوك» لأن جواب «إذا
الصفحه ١٨٥ :
([تَاللهِ] (١)
تَفْتَؤُا (٢) [تَذْكُرُ يُوسُفَ] (٢)) (يوسف : ٨٥) ،
التقدير : لا تفتأ ؛ لأنه لو كان
الصفحه ١٣ :
جِمالَتٌ صُفْرٌ) (المرسلات : ٣٣)
قيل : كأنه أينق سود ، وسمي الأسود من الإبل أصفر ، لأنه سواد تعلوه صفرة
الصفحه ٣٨ :
قد (١) يكرر عامله إذا كان حرف جر ، كقوله : (وَمِنَ النَّخْلِ
مِنْ طَلْعِها قِنْوانٌ دانِيَةٌ
الصفحه ٤٢٠ : كما في قولهم : امرأة معطار ؛ لأن السماء
بمعنى المطر ، مذكر ، قال :
إذا نزل السّماء
بأرض قوم
الصفحه ٢٦٠ : كَفَرُوا يا وَيْلَنا) (الأنبياء : ٩٧) ، المعنى : حتى إذا كان ذلك ندم الذين
كفروا ولم ينفعهم إيمانهم ؛ لأنه