الصفحه ١٠٥ : ...) (التكاثر : ٤ ـ ٥) الآية ، لأنّ علمهم يقع أولا وثانيا على
نوعين مختلفين بحسب المقام ؛ وهذا أقرب للحقيقة
الصفحه ٢٦٣ : » لأنه سائغ في كلامهم ؛ أو يكون
(٨) «بل» جوابا للقسم ؛ لكن لما كانت متضمنة (٩) رفع خبر وإتيان خبر بعده
الصفحه ١١٥ : ).
قال الكسائي (٢) : معناه شيئا منكرا كثير الدهاء من جهة الإنكار ؛ من قولهم : أمر القوم إذا
كثروا.
قال
الصفحه ٣٩٥ : : (لَقَدْ جِئْتُمْ) (مريم : ٨٩) ، لأن توبيخ الحاضر أبلغ في الإهانة له.
ومنه قوله تعالى :
(إِنَّ هذِهِ
الصفحه ١٠٨ :
واعلم أن «بل» إذا
ذكرت بعد كلام موجب فمعناها الإضراب.
وهو إما أن يقع في
كلام الخلق ؛ ومعناه
الصفحه ١٠٩ : الآخر وهي أمور :
أحدهما : أنه إذا كرّر القصة زاد فيها شيئا ، ألا ترى أنه ذكر
الحية في عصا موسى عليه
الصفحه ١٧٨ : للمعاني الكثيرة.
ومنها : التخفيف ؛
لكثرة دورانه في كلامهم ، كما [في] (٦) حذف حرف النداء!
في نحو
الصفحه ٤٣٤ :
قلت : إلغاء فعل
الرؤية في كلامهم جائز لا واجب ؛ فمن أين لنا ما يقتضي تعيين حمل الآية عليه
الصفحه ٢٧٢ :
الرابع : أن أصل الجعل وإن جاز وإسناده إلى الله فيما إذا كان
الأمر لائقا ، فإن بابه مهول ؛ لأن الله
الصفحه ٤١٨ : ء (وَإِذَا
النُّفُوسُ زُوِّجَتْ) (التكوير : ٧) ،
وحكمته هنا ظاهرة ، لأنّ المراد استيعاب جميع الخلق في المحشر
الصفحه ١٤٤ : .
وقوله : (إِذا
جاءَكَ الْمُنافِقُونَ قالُوا نَشْهَدُ إِنَّكَ لَرَسُولُ اللهِ وَاللهُ يَعْلَمُ
إِنَّكَ
الصفحه ٤٣٣ :
يُعَذِّبُكُمْ [بِذُنُوبِكُمْ]) (١) (المائدة : ١٨) ، المعنى : فلم عذّب آباءكم بالمسخ والقتل؟ لأن النّبيّ
الصفحه ٨٠ : : منها أن الرحمن جاء متقدما على الرحيم ؛ ولو كان أبلغ [منه] (٥) لكان متأخرا عنه ، لأنهم في كلامهم إنما
الصفحه ٤٦٢ : : ٨) الآية ، فقدّم الخيل لأنها أحمد وأفضل من
البغال ، وقدّم البغال على الحمير لذلك أيضا.
فإن قلت : قاعدة
الصفحه ٣٢٧ : بِيَمِينِهِ) (الزمر : ٦٧) ؛ فلأن الآية في سياق الوعد والوعيد ؛ وإنما
هو لأهل الأرض. (٦) [وعلمهم يكون في الأرض