الصفحه ٤٣ : في إجازته للفاضل المشهدي ، بطريقه إلىٰ الكليني ، عن محمّد بن يحيىٰ ، عن أحمد بن
محمّد ابن عيسىٰ ، وعن
الصفحه ٥٩٤ : الطائفة لا أثر لها بالكلّيّة(٢)
.
وأمّا وفاته ، فقد نقل المجلسي من خطّ
الشهيد الأوّل رحمهالله
: وقال
الصفحه ٢٥٤ : جماعة ، ولا يأبى كلام النجاشي والعلّامة والشهيد الثاني عن ذلك ، وهو المترجّح كما اختار ذلك المجلسي
الصفحه ٤٥٩ :
(٥٧) كتاب : روضة
الواعظين
لمحمّد بن الفتّال
النيسابوري (الشهيد في سنة ٥٠٨ هـ
الصفحه ٢٢١ : ، بقراءة السيّد نجم الدين محمّد بن أبي هاشم العلوي ، كتبه يحيىٰ بن الحسن بن البطريق) ، وابن البطريق توفّي
الصفحه ٢٥٣ : الهذلي .
ثمّ نقل كلام النجاشي والعلّامة والشهيد
الثاني وابن طاووس ، وما في الرياض والسرائر ، وقال : إلى
الصفحه ٤٢٩ :
وقال العلّامة النوري (ت ١٣٢٠ هـ) في
خاتمة المستدرك : فهذا الشيخ الجليل أبو الفتح محمّد بن علي بن
الصفحه ٥٣٣ : سقيمة وغير دقيقة ومحرّفة ، إحداها ما ذكر الطهراني أنّه رآها في مكتبة الميرزا محمّد الطهراني ، وقد مرّ
الصفحه ٥٤٣ : العالم شمس الدين محمّد جدّ شيخنا البهائي ـ قدّس الله روحهما ـ نقلاً من خطّ الشهيد ـ روّح الله روحه
الصفحه ١٧٧ :
ولكن الشيخ حسن بن سليمان من رجال القرن
التاسع ، وكذا أستاذه الشهيد الأوّل ، مع أنّ سند الشهيد إلىٰ
الصفحه ٤٨٣ :
وقال الشهيد الأوّل (ت ٧٨٦ هـ) في
إجازته لابن الخازن : ورويت كتاب مجمع البيان في تفسير القرآن
الصفحه ٤٨٨ : أنّه غيره .
ثمّ قال ـ بعد أن نقل عبارة إجازة
الشهيد الأوّل لابن الخازن وكلام ابن شهرآشوب في المعالم
الصفحه ٢٥٠ : على ذلك بظاهر النجاشي ، والطوسي ، والعلّامة ، وابن داود ، والشهيد الثاني ، والمجلسي ، والماحوزي ، وابن
الصفحه ٤٢٢ : ١ : ٩٩ ، أعيان الشيعة ٣ : ٦٣٤ ، تكملة أمل الآمل : ١١٤ .
(٢) البحار ١٠٨ : ١٥٨
، إجازة الشهيد الثاني
الصفحه ٤٨٦ : الحرّ العاملي (ت ١١٠٤ هـ) في أمل الآمل(٢)
، والأفندي (ت حدود ١١٣٠ هـ) في الرياض(٣)
، ولكن الشهيد الأوّل