الصفحه ٢٥٢ : الناس ، وأكثرهم تواضعاً» ، إلى غير ذلك من كلماته .
وأمّا قوله فيه : «نعت الإمام أن يكون
معصوماً من
الصفحه ٢٧٠ : يدلّ علىٰ تأليفه في حال الاستقامة ، فهو فرض ليس إلّا ، والكتاب وإن كان خالياً من الغلوّ ، ولكن المحقّق
الصفحه ٢٨١ : (من أعلام النصف الثاني من القرن الرابع)
الحديث
:
الأوّل : خطبته صلىاللهعليهوآله في حجّة الوادع
الصفحه ٣٣٤ : ء ، فيه أقداح من فضّة عدد نجوم السماء ، ألا وإنّي سائلكم غداً ماذا صنعتم في ما أشهدت الله به عليكم في
الصفحه ٣٣٦ :
لكتب الصدوق التي
وصلت إليه(١)
، وجعله أحد مصادر كتابه الوسائل(٢)
، وذكره المجلسي (ت ١١١١ هـ) في
الصفحه ٣٥٩ : بنفس طريق
عبدالله بن جعفر الدوريستي صاحب الإجازة السابقة .
وقد طبع هذا الكتاب طبعة جديدة محقّقة
في
الصفحه ٣٦٤ : ١٢٤٧ ، ومصر ١٢٩٢ ، وبيروت ١٣٠٢ ، ثمّ كرّر طبعها في كثير من البلدان ، رأيت نسخة منها بخطّ الحسن بن محمّد
الصفحه ٣٨٧ : )
الحديث
:
الأوّل : ومن كلام الشيخ أدام الله عزّه
في حوز البنت المال دون العمّ والأخ ، سئل الشيخ
الصفحه ٣٩٥ : عليّ الحوض» ، قالت الإماميّة : هذا الخبر بأن يكون حجّة لمن جعل الإمامة في جميع بني هاشم أولى
الصفحه ٣٩٦ :
كتاب المسائل الجاروديّة :
ذكر النجاشي (ت ٤٥٠ هـ) في رجاله كتابين
بعنوان (المسائل على
الصفحه ٤٠١ :
(٤٥) كتاب : الإفصاح
في الإمامة
الحديث
:
في ردّه علىٰ من استدلّ علىٰ
إمامة أبي بكر
الصفحه ٤١٩ :
(٤٩) المسائل
المبادريات
الحديث
:
جاء في إجازة السيّد المرتضى للشيخ أبي
الحسن محمّد بن
الصفحه ٤٦٠ : الناس من الله عزّ وجلّ ، فأخّر ذلك إلىٰ أن بلغ مسجد الخيف ، فأتاه جبرئيل عليهالسلام
في مسجد الخيف فأمره
الصفحه ٤٧٣ : : وممّا أجاب به أبو الحسن علي
بن محمّد العسكري عليهماالسلام
في رسالته إلىٰ أهل الأهواز حين سألوه عن الجبر
الصفحه ٤٨٩ : بالتماس ولده الحسن بن فضل كما صرّح به في أوّله ، وتمّمه في اثني عشر شهراً بعدد خلفاء النبيّ