الصفحه ٥٥٧ : الله وأبنيته ، أذن في رفعها ، وبارك فيها ، ميمونة ، ميمون أهلها ، مزينة ، مزين أهلها ، محفوظة ، محفوظ
الصفحه ١٣١ : ، كما في الكافي ٢ : ٩٣ ح ٢٢ ، كتاب الإيمان والكفر ، باب : الصبر ، وما في مختصر البصائر عن سعد بن عبدالله
الصفحه ١٦٩ : رسول الله صلىاللهعليهوآله
: «نُعيت إليّ نفسي» .
ثمّ نادى الصلاة جامعة في مسجد الخيف ، فاجتمع
الناس
الصفحه ٢٨٦ :
وقد قال المصنّف في مقدّمته أيضاً : «ووقفت
ممّا انتهى إليّ من علوم السادة عليهمالسلام
، علىٰ حكم
الصفحه ٢٩٨ : ليّن الحديث ، كشف الأستار (ج٣ ص ٢٢٣) رقم (٢٦١٧)(١) .
وبما أنّ البزّار أورد الحديث في باب
مناقب أهل
الصفحه ٣٧٦ : عرفتم بلاهم عند الله عزّ وجلّ وعند رسوله وعند المؤمنين ، ألم يوسّعوا في الديار ويشاطروا الثمار ، ويؤثروا
الصفحه ٤٢٦ : ) : وقد
رأيت كتابه الكافي في الفقه على ترتيب أبوابه ، وهو كتاب حسن معروف بين أصحابنا معوّل عليه عندهم
الصفحه ٤٢٧ :
:
الأوّل : قال في رسالته في وجوب الإمامة
، وضمن استدلاله علىٰ وجوب الإمام : هذا ، مع ما نعلم من عدمهم أكثر
الصفحه ٤٣٣ : (١)
: نظرت في جميع الروايات فلم أجد فيها أتمّ شرح وأبلغ في الإلزام وأوكد بالحجّة من هذه الرواية ، ونظرت إلىٰ
الصفحه ٤٥٣ :
(٥٦) كتاب : التبيان
في تفسير القرآن
الحديث
:
الأوّل : فصل : في ذكر جمل لابدّ من
الصفحه ٤٧٧ :
فقد يقال : إنّها
مسندة بالنظر إلىٰ ما ذكره في عبارته المارّة الذكر من أنّه ذكر إسناداً واحداً في
الصفحه ٥٢٧ :
(٦٥) كتاب : النقض المعروف بـ (بعض مثالب النواصب
في نقض بعض فضائح الروافض) لعبد الجليل
الصفحه ٥٤٧ :
(٦٨) كتاب : قصص
الأنبياء
الحديث
:
ما يذكره في أحوال محمّد صلىاللهعليهوآله : في
الصفحه ٥٥٥ : (٣)
.
وهو داخل في مصادر البحار ، وإن كانت
ظاهر عبارته تنسبه إلىٰ فضل الله بن علي الراوندي(٤)
، ولكنّه قال في
الصفحه ٥٨١ : جمعه ، ثمّ خرج إليهم به في إزار يحمله ، وهم مجتمعون في المسجد ، فأنكروا مصيره بعد انقطاع مع أُلبته