الصفحه ٢٥٣ : الهذلي .
ثمّ نقل كلام النجاشي والعلّامة والشهيد
الثاني وابن طاووس ، وما في الرياض والسرائر ، وقال : إلى
الصفحه ٣٠٦ : »(٢) .
وقد مرّ هذا الحديث عن الفضل بن شاذان
في إثبات الرجعة(٣)
.
ورواه عن ابن بابويه ، الطبرسي (ت ٥٤٨
هـ
الصفحه ٤٧٦ :
الكتب المعروفة
المتداولة ، وقد أثنى السيّد ابن طاووس على الكتاب وعلىٰ مؤلّفه ، وقد أخذ عنه أكثر
الصفحه ٤٨٨ : أنّه غيره .
ثمّ قال ـ بعد أن نقل عبارة إجازة
الشهيد الأوّل لابن الخازن وكلام ابن شهرآشوب في المعالم
الصفحه ١١ :
وأمّا نقله عن مصادر الشيعة ؛ فهو من
جهة إظهار حجّتهم أمام مخالفيهم ، وأنّ ما ورد في مصادرهم
الصفحه ١٣ : فرقة كوفيّة قريبة في
آرائها من جماعة أهل الحديث وفقهاء مذاهب السنّة في مابعد .
أمّا الجاروديّة فكانت
الصفحه ١٢٨ : (١ / ٥٦ ، رقم ٣١٦)(٣)
، وقد نسخت عليها نسخة بخطّ ابن زين العابدين محمّد حسين الأرموي ، في ٨ ذي القعدة سنة
الصفحه ١٢٩ :
عن كتاب (إثبات
الرجعة) للفضل في كتاب (كفاية المهتدي) للمير لوحي ، فوجدنا كلّ الأحاديث العشرين
الصفحه ١٣٨ : ) أيضاً(٣)
.
أحمد
بن أبي يعقوب :
قال الشيخ عبّاس القمّي (ت ١٣٥٩ هـ) في
الكنىٰ والألقاب : أحمد ابن أبي
الصفحه ١٤٩ : أيضاً(١)
.
وقال في توثيقه : وكتب البيّاضي وابن
سليمان كلّها صالحة للاعتماد ، ومؤلّفاها من العلما
الصفحه ١٨٢ : بَعْضُهُمْ أَوْلَىٰ بِبَعْضٍ فِي كِتَابِ
اللَّـهِ)
، ثمّ صارت من بعد الحسين إلىٰ علي بن الحسين ، ثمّ من بعد
الصفحه ٢٣٥ :
في الأئمّة عليهمالسلام بعض ما هو اليوم من
ضروريات مذهب الشيعة ، كان ما سمعته من الشيخ ، من كونه
الصفحه ٣١٠ : (ت ٤٥٠ هـ) في
ضمن كتب الصدوق ، ونسبه إليه ابن شهر آشوب (ت ٥٨٨ هـ) في المعالم باسم (كمال الدين)(١) ، وعدّه
الصفحه ٤٨٦ : (ت ١١٠٧ هـ) في مصادر تفسير البرهان(٦)
، سمّوه بـ (جامع الجوامع) .
ولم يذكره ابن شهر آشوب (ت ٥٨٨ هـ) في
الصفحه ٥٣٩ : ... ، وبعده فاضل من أفاضل الزمان ... ، في أثناء المحاورة حرك بسبب إتمام هذا الكتاب خاطري ليحنّ ...(١)
.
ثمّ