الصفحه ٥٩٧ :
الجاوابي (القرن السادس)
(نقلاً
عن التحصين لابن طاووس)
الحديث
:
الأوّل : قال ابن طاووس في التحصين : في
الصفحه ٢٧ : في اليوم الذي قبض فيه ، قام عمر بن الخطاب ـ شبه المغضب ـ ، فقال : يا رسول الله ، أكلّ أهل بيتك
الصفحه ٦٤ : الحسن الطاطري ، عن درست ، ورواه حميد عن ابن نهيك ، عن درست(٢)
.
وقال الصدوق (ت ٣٨١ هـ) في مشيخته : وما
الصفحه ١١٧ : شاذان ، وذكرا طريقيهما إلى كلّ كتبه ، وذكره أيضاً ابن شهرآشوب (ت ٥٨٨ هـ) ضمن كتبه(٣)
.
وهذا الكتاب لا
الصفحه ١٤٧ : الجباعي تلميذ ابن فهد ، أنّه قال الحسن بن راشد في وصف هذا الشيخ ، هكذا : الشيخ الصالح العابد الزاهد عزّ
الصفحه ٢٢١ :
مجرّد معرفة حالهم
المذكورة فيه ، دون من كانوا من أصحابهم عليهمالسلام(١)
.
وقريب منه ما ذكره
الصفحه ٣٠٢ :
ابن أرقم ، قال : قال
رسول الله صلىاللهعليهوآله
: «إنّي تارك فيكم ما إن تمسّكتم به لن تضلّوا
الصفحه ٣١١ : ) .
ولكن ابن شهر آشوب (ت ٥٨٨ هـ) في
المعالم نسب إليه كلا الكتابين(٣)
، وهو ما يضعّف القول باتحادهما ، ولكن
الصفحه ٣٤٥ :
من صلب علي ، وعلي
يخرج من صلب محمّد ، ومحمّد يخرج من صلب علي ، وعلي يخرج من صلب ابني هذا ـ وأشار
الصفحه ٤٢٨ : قد ترك في الناس من عترته من لا يفارق الكتاب وجوده وحكمه وأنّه لا يزال وجودهم مقروناً بوجوده ، وفي هذا
الصفحه ٤٣٤ : هناك نسخة كاملة عند السيّد
ابن طاووس (ت ٦٦٤ هـ) ، نقل عنها في كتبه روايات تدلّ علىٰ أنّ كتاب الدلائل
الصفحه ٤٧٥ : الكثير بينهما(١)
.
أحمد
بن أبي طالب الطبرسي :
ذكره تلميذه ابن شهرآشوب (ت ٥٨٨ هـ) في
معالمه ، وقال
الصفحه ٥٨٣ :
ابن شهرآشوب
المازندراني رشيد الدين ، شيخ في هذه الطائفة وفقيهها ، وكان شاعراً بليغاً منشئاً
الصفحه ٢٠ :
قال : أوضحهم لي .
قال : «الذين قال رسول الله صلىاللهعليهوآله في آخر خطبة خطبها
ثمّ قبض من
الصفحه ٦٩ :
:
قال السيّد ابن طاووس (ت ٦٦٤ هـ) في
الطرف(١) :
عن عيسىٰ بن المستفاد ، قال : حدَّثني
موسى بن جعفر