الصفحه ٣٠١ : رسول الله صلىاللهعليهوآله
: «إنّي تارك فيكم الثقلين : كتاب الله جلّ وعزّ وعترتي أهل بيتي ، ألا وهما
الصفحه ٣٤٤ : (١)
.
السادس : قال : وكقوله : «إنّي مخلّف
فيكم الثقلين : كتاب الله وعترتي أهل بيتي»(٢)
.
السابع : حدَّثنا
الصفحه ٢٩٩ : تارك فيكم ما إن تمسّكتم به لن تضلّوا : كتاب الله جلّ وعزّ حبل ممدود ، وعترتي أهل بيتي ، ولن يفترقا
الصفحه ٨ : ومشاربهم ـ على صحّته وتواتره وصدوره من نبيّ الرحمة بقوله صلىاللهعليهوآلهوسلم
: «كتاب الله وعترتي أهل
الصفحه ٣٠٣ : الآخر : كتاب الله عزّ وجلّ حبل ممدود من السماء إلى الأرض ، وعترتي أهل بيتي ، فإنّهما لن يزالا جميعاً
الصفحه ٣٨٣ : : كتاب الله وعترتي
____________
(١) في بعض النسخ في
الهامش : (أو علي بن أبي طالب فإنّه أخي) ، وما
الصفحه ٥٩٣ : مخلّط في الجملة فممّا لا شكّ فيه ، ويظهر ذلك بوضوح من الروايات التي ذكرها فيما استظرفه من كتاب أبان بن
الصفحه ٢٧٨ : ، مذهب الشافعي(٢)
.
ومنه يظهر ما في كلام الأفندي والطهراني
السابقين من نفي نسبة الكتاب له .
وقال ابن
الصفحه ٩٠ : النجاشي (ت ٤٥٠ هـ) : داود بن
سليمان بن جعفر أبو أحمد القزويني ، ذكره ابن نوح في رجاله ، له كتاب عن الرضا
الصفحه ٥٦٥ : ، قال السيّد السعيد صفيّ الدين بن معد الموسوي رحمهالله
: له كتاب «قبس الأنوار في نصرة العترة الأخيار
الصفحه ٣٤٠ : عليّ عن الثقلين ، فانظروا كيف تخلفوني فيهما ، السبب الأكبر كتاب الله ، طرفه بيد الله وطرفه بأيديكم
الصفحه ٣١ : : كتاب الله وأهل بيتي ...» إلىٰ آخر الحديث .
فلمّا قدم المدينة بعث إليه عثمان فقال
: ما حملك علىٰ ما
الصفحه ٤٣٤ : صلىاللهعليهوآله
ما ترك إلّا الثقلين : كتاب الله وعترته أهل بيته ، وكان قد ...»(٢)
.
كتاب
دلائل الإمامة ومؤلّفه
الصفحه ٤٧٣ : تمسّكتم بهما لن تضلّوا بعدي : كتاب الله وعترتي أهل بيتي ، فإنّهما لن يفترقا حتّىٰ يردا عليّ الحوض» ، قوله
الصفحه ١١٦ : الكلام عن
كتاب (إثبات الرجعة) أنّ هذا المختصر أُخذ من روايات الفضل بن شاذان في إثبات الرجعة المبثوثة في