الصفحه ٤٤٧ : تفسير البرهان(٥)
، والمجلسي (ت ١١١١ هـ) في مصادر البحار ، قائلاً : كتاب المجالس الشهير بالأمالي
الصفحه ٤١٧ : النعماني بسند واحد في تفسيره ، وانتخبها المرتضىٰ منه وضمنها هذه الرسالة ؟ .
ولا بأس بالإشارة إلىٰ أنّ بعض
الصفحه ٥٠٤ :
وعلّق الخوانساري (ت ١٣١٣ هـ) أيضاً في
الروضات على كلام القاضي نور الله ، بقوله : وكأنّه لعدم عثوره
الصفحه ١٨٠ : حتّىٰ تلقوني»
قالوا : وما الثقلان ، يا رسول الله ؟
قال : «الثقل الأكبر كتاب الله ، سبب
طرفه بيدي
الصفحه ٢٤٠ : (٢) ، في ما جاء في تفسير قوله تعالىٰ : (وَاعْتَصِمُوا
بِحَبْلِ الله جَمِيعًا وَلَا تَفَرَّقُوا)
، وعنه في
الصفحه ١٧٨ : إبراهيم نفسه ، كما في الرواية الثانية ، إلّا أن نقول : إنّ كلّ ما قاله في هذا التفسير مأخوذ من الأئمّة
الصفحه ٥٨٥ :
ثمّ إنّ الحرّ العاملي جعله من مصادر
كتابه إثبات الهداة(١)
، وأورد اسم المصنّف في ضمن طرق إجازاته
الصفحه ١٧٥ : له ، وأنّ الأئمّة عليهمالسلام
هم العدل الثاني للقرآن ، ومن ضمنها العبارة التي نقلناها سابقاً في
الصفحه ٤٥٥ : ذكر الشيخ الطوسي وقال [هو صاحب التفسير الكبير الذي هو في عشرين مجلّداً](١)
، فما وقع في الشيعة وفنون
الصفحه ١٦٥ :
وقد أورد عنه الحاكم أبو القاسم
الحسكاني (توفّي أواخر القرن الخامس) في كتابه شواهد التنزيل(١)
، ومن
الصفحه ٤٧٥ : : شيخي أحمد بن أبي طالب الطبرسي ، له : كتاب الكافي في الفقه حسن ، الاحتجاج ...(٢)
.
وذكره الحرّ العاملي
الصفحه ٤٣٧ :
(ت ٤٥٠ هـ)(١)
والطوسي (ت ٤٦٠ هـ)(٢)
، والذي كان معاصراً للطبري العامّي صاحب التاريخ والتفسير في
الصفحه ١٧٤ : الطهراني في الذريعة (ت ١٣٨٩ هـ)(٢)
، ورجّح بسببه هو وغيره(٣)
، أنّ الجامع للتفسيرين هو أبو الفضل العبّاس بن
الصفحه ١٣١ :
: «إنّي تارك فيكم الثقلين : كتاب الله وأهل بيتي» وعنه الحرّ العاملي (ت ١١٠٤ هـ) في إثبات الهداة ١ : ٥٦٤
الصفحه ٤٧٤ : الأُخرىٰ عنه في هذا
المعنىٰ بعينه ، قوله صلىاللهعليهوآله
: «إنّي تارك فيكم الثقلين : كتاب الله وعترتي