الصفحه ٤٦١ : مجلس منها بكلام الله تعالىٰ ، ثمّ بآثار النبيّ والأئمّة عليهمالسلام محذوفة الأسانيد ، فإنّ
الأسانيد لا
الصفحه ٤٨٥ : الْأَمْرِ)
هم أُمراء الحقّ وأئمّة الهدى ، الذين يهدون الخلق ويقضون بالحقّ ؛ لأنّه لا يعطف على الله ورسوله في
الصفحه ١٣٥ :
، بأنّه مجهول ، فهو قائم علىٰ مبناه من أنّ شيخوخة الإجازة لا تفيد التوثيق ، وأنّ تصحيح العلّامة لا يثبت
الصفحه ٢٩ : ) ، وعبدالله بن عبّاس ، وعبدالله بن جعفر معه ... ، فقام فيهم الحسين عليهالسلام
خطيباً ... ، قال سُليم : فكان
الصفحه ١٦٤ :
مجرّد فرض واحتمال لا
أكثر ، فإنّ مجرّد نقل أكثر من رواية في كتابه عن زيد بن علي رضياللهعنه
تنفي
الصفحه ٢٤٥ : المسلمين فيهم ...
ثمّ اعتزلهم ودخل بيته ، فأقام فيه ...
ثمّ ألّف عليهالسلام
القرآن ، وخرج إلى الناس
الصفحه ٣٤١ : عن الأئمّة بعدك ؟ أما هم من عترتك ؟
فقال : «نعم ، الأئمّة بعدي من عترتي
عدد نقباء بني إسرائيل
الصفحه ٤٠٤ : عليّ الحوض» ، وأنّ ذلك يدلّ علىٰ أنّ الإمامة فيهم ... ، ثمّ قال : وهذا يدلّ علىٰ أنّ إجماع
العترة لا
الصفحه ٥٦١ : نقل من لبّ اللباب أكثر من ستّ مائة رواية ، وهذا العدد لا يدلّ على أنّه مختصر وليس بكبير ، وقد قال
الصفحه ٥٦ :
وتضعيفات العامّة قد مرّ الجواب عليها ،
مع أنّها لا مورد لها هنا كما أشرنا سابقاً .
ثمّ وإن قبلنا
الصفحه ٣٤٤ :
ولا تعلّموهم ، فإنّهم
أعلم منكم ، لا يخلو الأرض منهم ، ولو خلت إذاً لساخت بأهلها ...» الحديث
الصفحه ٣١٣ : لا تحصىٰ ، وفضلك الذي لا ينسىٰ .
يا أيّها الناس ، إنّه بلغني ما بلغني ،
وإنّي أراني قد اقترب أجلي
الصفحه ٣٦٣ : الكتاب أو بعضه منحول إلىٰ أمير المؤمنين عليهالسلام
، واعلم أنّ قائل هذا القول يطرق علىٰ نفسه ما لا قبل
الصفحه ٢١٩ : الأوّل من القرن الرابع(١)
.
كتاب
الرجال أو معرفة الناقلين عن الأئمّة الصادقين عليهمالسلام
:
وهو أوّل
الصفحه ٢١ : مؤمناً ... ـ إلىٰ قوله : «فتمسّكوا بهما لا تزلّوا ، ولا تضلّوا ، ولا
تقدموهم فتضلّوا»(١)
، مع بعض