الصفحه ٣٠ : الخبير قد عهد إليّ أنَّهما لن يفترقا حتى يردا عليّ الحوض كهاتين ـ وجمع بين سبابتيه ـ لا كهاتين ـ وجمع بين
الصفحه ٥١ :
مالك ، وروىٰ
عن علي بن الحسين عليهالسلام
، لا يلتفت إليه ، وينسب أصحابنا وضع كتاب سُليم بن قيس
الصفحه ٥٢ :
معروفاً بالخير ، وأنّ
ابن عدي ، قال : أرجو أنّه لا يتعمّد الكذب ، وعامّة ما أُوتي به من جهة الرواة
الصفحه ١٩٥ : محمّد بن عيسىٰ بتوسّط أبيه أو لا .
فإذا أخذنا باستظهار السيّد الخوئي قدسسره بأنّه لا يروي عن
محمّد بن
الصفحه ٢٣٤ : الارتفاع لا أصل لها ، وظاهر الفهرست ـ أيضاً ـ التأمّل ، ولعلّ من نسبه إليه ابن الغضائري ، وفيه ما فيه
الصفحه ٢٧٠ :
صحّ استظهارها من
كلام العلّامة ، لا تدلّ علىٰ وثاقة الكتاب أيضاً ، وخلوّه من الغلوّ والتخليط لا
الصفحه ٣٥٣ : كتبه وورود المدح فيه ، كان مقتضى القاعدة عدّ حديثه من الحسن لا الضعيف سيّما إن أُريد بالاختلال في آخر
الصفحه ٤٧٣ : والتفويض ، أن قال : «اجتمعت الأمّة قاطبة لا اختلاف بينهم في ذلك : أنّ القرآن حقّ لا ريب فيه عند جميع فرقها
الصفحه ٢٣ : بهما : كتاب الله وعترتي ، لا تتقدّموهم ، ولا تتخلّفوا عنهم ، ولا تعلّموهم ، فإنّهم أعلم منكم ، فينبغي
الصفحه ١٩١ : بمحمّد(١)
.
وما فهمه الطهراني من أنّ المجلسي
استظهره الهمداني لا القمّي ، جاء من ظنّه أنّ المجلسي اعتبر
الصفحه ١٩٨ : : الخروج إلى الصفا ، ح ٧١)(٥)
، والاستبصار (ج ١ ، باب : مقدار الماء الذي لا ينجّسه شيء ، ح ٣)(٦)
، وغيرها
الصفحه ١٩٩ : القمّي لا
الهمداني ، ممّا دعانا ذلك إلى الرجوع إلىٰ عبارته في أوّل الكتاب ، للتأمّل فيها ، وفي ما فهمه
الصفحه ٣٠٩ : ، ووجه الطائفة ، وهو من شيوخ الإجازة الذين لا يحتاجون إلى توثيق ، ومن الذين أجمعت الطائفة على قبول أخباره
الصفحه ٣٥٤ : بمعاني جميع ما يدعوك به ولاة أمرك) وهو دعاء مختلّ الألفاظ والمعاني ، وفيه فقرة منكرة (لا فرق بينك وبينها
الصفحه ٥٧٦ : والمصنّفين والعلماء الماضين برجال المخالفين الذين لا يتّهمون فيما يروونه وينقلونه ...(٤)
.
وقال : واعلم