الصفحه ٤٢ : المذكورة(١)
عن مؤلّفيها ، وإنّما ذكرنا ذلك تيمّناً وتبرّكاً باتّصال السلسلة بأصحاب العصمة عليهمالسلام
، لا
الصفحه ١٤٣ : ودائع الله قد
____________
(١) نقلنا هذه
الروايات من كتاب (مختصر البصائر) للشيخ عزّ الدين الحسن بن
الصفحه ٢١٢ : فيه ، من تثبيت الإمامة والوصاية ، ونحتجّ بما لا يدفع من قول رسول الله صلىاللهعليهوآله : «إنّي تارك
الصفحه ٢٥٣ : ، ثمّ قال : قال الشيخ شمس الدين عداده في البغداديين ، وأقام بمصر مدّة ، وكان إخباريّاً ، علّامة ، صاحب
الصفحه ٤١٠ :
وجعله المجلسي (ت ١١١١ هـ) أحد مصادر
كتابه البحار(١)
، وقال : كتب السيّدين الجليلين كمؤلّفيها لا
الصفحه ٥٤٥ : جلالة قدر مؤلّفها ، وعلوّ مقامه في العلوم الدينيّة ، وقد عثرنا ـ بحمد الله تعالىٰ ـ على نسخة عتيقة منه
الصفحه ٥٥٩ : ، وهو لا سيّما الأخير غريب ، فلعلّه اشتبه عليه الاسم واختصر في ذكر اسمه أو الغلط من الناسخ ، فلاحظ
الصفحه ٥٦٣ : اللباب أيّ التلخيص الأوّل سيكون قريباً من كلّ كتاب الفصول ، وهذا لا يسمّى تلخيصاً ، بل قد يسمّى تهذيباً
الصفحه ١٤٨ :
وقال الطهراني (ت ١٣٨٩ هـ) في الضياء
اللامع : هو الشيخ عزّ الدين أبو محمّد الحسن بن سليمان بن محمّد
الصفحه ١٥٠ : البدعة) تاريخ نسخها في سنة ١٠٨٥ هـ ، بيد بهاء الدين محمّد بن علي نقي الطغائي محفوظة في المكتبة الرضويّة
الصفحه ٢٢٤ : محمّد بن العبّاس بن ماهيار المعروف بابن الجُحام ، ما ذكره
عنه الشيخ الفاضل شرف الدين النجفي ، وقال في
الصفحه ٢٢٨ : ، تأليف محمّد بن العبّاس بن مروان يعرف بابن الجُحام ، وعليه خطّ السيّد رضيّ الدين علي بن طاووس : أنّ
الصفحه ٢٩٦ : »(٤)
، وإنّهما
____________
(١) كمال الدين وتمام
النعمة : ٢٦٦ ح ٤٥ ، باب (٢٢) : اتصال الوصيّة ، وعنه
الصفحه ٥٢٩ :
وصفه ، هكذا : ألّفه
الصدر الإمام نصير الدين ركن الإسلام سلطان العلماء ملك الوّعاظ عبد الجليل بن
الصفحه ٥٧٠ : (٣)
، لقّبه في بعضها بـ : منتجب الدين محمّد ابن أبي مسلم بن أبي الفوارس الرازي(٤)
.
وجاء في بداية بعضها