الصفحه ٤٥٥ : فيظنّ من هذا الميزان أنّ مجموع أجزائه يزيد على عشرين جزءاً لكن في الروضات حكىٰ عن صاحب تاريخ مصر أنّه
الصفحه ١٢٥ :
وهو يروي فيه عن
الفضل بن شاذان ، ولكن لا أعرف للكتاب نسخة معروفة حتّى أُراجعها .
ويبعد ذلك ما
الصفحه ٢٩٩ : :
____________
هذا الحديث : ذكر هذه
الرواية عن أبي هريرة بهذا اللفظ هنا لا يناسب المقام ، اللّهم إلّا أن يكون المراد
الصفحه ٤٨٨ :
محلّه ، فقد قال ـ بعد
أن نقل كلام منتجب الدين في الفهرست ـ : ولعلّ مراده بالوسيط في التفسير هو
الصفحه ٥٠٠ :
(رحمه الله) وولده
الشيخ الإمام تاج الدين محمّد ووالده وجدّه القريب ، وجدّه الأعلى الشيخ أبو بكر
الصفحه ٥٨٧ : عن غيره ، ولا ينقل ما علمه من حجم الكتاب ، مع أنّه قرأه على شيخه نجيب الدين أبي الحسين علي بن فرج
الصفحه ٥٩٥ : الدين (القرن
السادس) في الفهرست(٢)
، والشيخ الحرّ العاملي (ت ١١٠٤ هـ) في أمل الآمل ، وأضاف : وقد أثنى
الصفحه ٥٠٤ : الرياض عن احتمال المجلسي المرحوم(١)
.
أقول : وكونه عشرين مجلّدة واضح من
النسخ الموجودة منه ، والذي طبع
الصفحه ١١٩ : الهدىٰ .
ثمّ جاء بعده : قد فرغ كتابته في يوم
السبت من عشر الثالث من شهر الحادي عشر من سنة الإحدى من عشر
الصفحه ٤٣٨ : عليهالسلام
، إلّا الباقر عليهالسلام
، وفي كلّ من العشرة ، يقول : يروى عن دلائل الإمامة للشيخ محمّد بن رستم
الصفحه ٤٥٠ : قال ما ملخّصه (إنّ أمالي الشيخ في مجلّدين : أحدهما الثمانية عشر جزءاً التي ظهرت للناس أوّلاً
الصفحه ١٤٦ : (٣)
.
وقد استغرب كلّ من ذكر كلام ابن داود
إيراده في القسم الثاني ، إذ إنّ قول البعض : بأنّ حكايته موضوعة لا
الصفحه ٥١١ : بن بابويه رحمهالله
في ما أجاز لي ، وكتب لي بخطّه بالري في خانقانه سنة عشرة وخمسمائة ، قال : حدَّثنا
الصفحه ٣٧٧ : كلّ شيء ، لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه ، فالمعوّل علينا في تفسيره ، لا نتظنّي تأويله ، بل
الصفحه ٥٩٤ : ما ثبت فيه خلافه(١)
.
وبقي هناك شيء لا بأس بالإشارة إليه وهو
ما ينسب إلىٰ ابن إدريس من التجاسر على