الصفحه ٩٢ :
الذي لا يقول
بإمامتهم لا يعتمد غالباً علىٰ روايتهم عليهمالسلام
أيضاً . وبالجملة : فلا يرفع اليد
الصفحه ٢٢٠ : هو اختيار الشيخ ، لا الكشّي الأصل(٢)
.
والظاهر أنّ أصل هذا الكلام من القهبائي
، فقد نقل العلّامة
الصفحه ٢٥٢ : معن الذي عدّه في رجال الصادق عليهالسلام
، ولكنّه لا يتمّ ؛ فإنّ القاسم بن معن ، غير معروف ، وإنّما
الصفحه ٣١٠ :
كتاب كمال الدين وتمام النعمة
أو
إكمال الدين وإتمام النعمة :
لم يذكر هذا الكتاب النجاشي
الصفحه ٢٨٩ :
النجاشي عن سلامة
ذكره بالفضل والعلم والدين والتحقّق بهذا الأمر ، ورضاه بذلك ، وترحّمه عليه لا يقصر
الصفحه ٢٩٥ : ) في البرهان ١ : ١١ ح ١٢ ، باب [٣] : في الثقلين ، ولكنّه سمّىٰ كمال الدين
بكتاب الغيبة ، وغاية المرام
الصفحه ٥٤٩ : المهموم) وفلاح السائل ، فالظاهر أنّ الضمير في (منه) يعود إلىٰ قطب الدين الراوندي لا فضل الله الراوندي
الصفحه ١٢٠ : الوسع والإمكان على نقل كلّ حديث انفرد بروايته الفضل بن شاذان ـ عليه الرحمة والغفران ـ ولا أنقل ما لا
الصفحه ٤٤٤ : : «هذا علي مع القرآن والقرآن مع علي ، خليفتان بصيران لا يفترقا حتّىٰ يردا عليّ الحوض ، فأسألهما ماذا
الصفحه ٥١٦ : ، بعضها عتيقة ، وفي الأمل : أنّه سبعة عشر جزءاً وهو غريب ، والظاهر أنّ نسخة العلّامة المجلسي هي مثل التي
الصفحه ٥٤١ : فاقد الماء والتراب ، قال
:
ومن لا يجد ماءً وتراباً نظيفاً ... ، وعندنا
أنّه يصلي ... ، فإن قيل : كيف
الصفحه ٥٦٨ : الفقهاء الأجلّاء ، وكتبه معتبرة مشهورة لا سيّما هذا الكتاب(٤)
.
وذكر الأفندي (ت حدود ١١٣٠ هـ) أنّ عنده
الصفحه ٥٩١ : بن إدريس الحلّي العجلي :
قال الشيخ منتجب الدين (القرن السادس) :
الشيخ محمّد بن إدريس العجلي بحلّة
الصفحه ١٥٤ :
من المختصر (١١٠) رواية
لا توجد في بصائر الصفّار ، منها : (٤٥) رواية في الرجعة لا يوجد منها أثر في
الصفحه ٢٩٤ : زيد العلوي : قال صاحب الكتاب ـ بعد أشياء كثيرة ذكرها لا منازعة فيها ـ : وقالت الزيديّة والمؤتمّة